آخر الاخبار

بمشاركة اليمن والسعودية والأردن ومصر وجيبوتي.. انطلاق تمرين «الموج الأحمر 7» لتعزيز الأمن البحري الحكومة اليمنية توجه طلباً عاجلاً للمجتمع الدولي والأمم المتحدة بشأن التنسيق القائم بين الحوثي والقاعدة أمين عام الندوة العالمية للشباب يبدي استعدادهم تنفيذ تدخلات إنسانية وتنموية في اليمن صحيفة صهيونية :فخ استراتيجي يُعد له السنوار في رفح بعد أشهر من الاستعدادات والتعلم تصرف مارب يوميا على كهرباء عدن اكثر من مليار و200 مليون ريال .. قرابة تسعة الف برميل من النفط الخام كل يوم أغلبهم من النساء.. المليشيات تدفع بالآلاف من قطاع محو الأمية للإلتحاق بالمعسكرات الصيفية وصف ابو علي الحاكم بـ «المقروط».. مواطن في صنعاء ينفجر غضباً وقهرا في وجه المليشيات ويتحدى المشاط والحاكم والحوثي لمواجهته شخصياً بالسلاح الشخصي - فيديو صندوق النقد الدولي يحذر.. ويكشف عن السر الذي ابقى الاقتصاد اليمني متعافيا .. رغم كل مؤشرات الانهيار أول دولة أوربية تعلن خوفها الحقيقي من الحرب العالمية الثالثة وتكشف عن خطوة واحدة لتفجير الوضع إسرائيل توقف عمل قناة الجزيرة والعمري يتوعد برد قانوني

تعرّف على الكتب السبعة التي نصح عبدالله بن زايد بقراءتها

الأربعاء 13 مارس - آذار 2019 الساعة 07 مساءً / مأرب برس - وكالات
عدد القراءات 2522

 

نصح وزير الخارجية الإماراتي، عبد الله بن زايد، بقراءة سبعة كتب، بعد مشاركته في "تحدي القراءة" رفقة عدد من المسؤولين، والمشاهير.

وقام عبد الله بن زايد، بذكر كل شخص قبل تحديه، مقابل نشره اسم الشخص الذي أرسل هو له التحدي.

والكتب السبعة التي نصح عبد الله بن زايد، بقراءتها، هي: "(ليون الإفريقي)، وهي رواية تاريخية للكاتب اللبناني العالمي أمين معلوف، صدرت سنة 1986، وتتناول سيرة ذاتية خيالية، محاكية أدب الرحلة، بلسان بطلها الحسن الوزان، المعروف أيضا بليون الإفريقي.

والكتاب الثاني، هو "العصفورية"، وهي رواية للأديب السعودي غازي عبد الرحمن القصيبي، إضىافة إلى الرواية الشهيرة "أولاد حارتنا"، للأديب المصري نجيب محفوظ.

الكتاب الرابع الذي نصح ابن زايد بقراءته، هو "موتٌ صغير"، وهي رواية للسعودي محمد حسن علوان، إضافة إلى "الخبز الحافي"، وهي رواية لمحمد شكري.

الكتاب السادس الذي نصح ابن زايد بقراءته، هو "العاقل: تاريخ مختصر للجنس البشري"، وهو كتاب من تأليف يوفال نوح هراري، يتناول تاريخ نشوء البشرية من وجهة نظر أنثروبولوجية تعتمد على مفاهيم علم النشوء والتطور البشري.

ونصح ابن زايد، برواية "السّفينة" للكاتب الفلسطيني جبرا إبرهيم جبرا، التي جمعت بين الأدب والسّياسة والفلسفة.