آخر الاخبار

تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! مجلس الوزراء يُغرق وزارة الدفاع بالثناء اللفظي ويتجاهل صرف رواتب الجيش واستحقاقات وزارة الدفاع المالية صناعة القرارات الرئاسية في زمن رئيس مجلس القيادة الرئاسي.. قرارات تعيين رغم اعتراض غالبية الرئاسي وقرات يتم تهريبها بسرية .. تفاصيل لجنة المناصرة والتأثير بمحافظة مأرب تعقد ورشة عمل ناقشت دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل

أمير سعودي يفتتح أفخم دار سينما في الشرق الأوسط.

الثلاثاء 16 إبريل-نيسان 2019 الساعة 08 مساءً / مارب برس - وكالات
عدد القراءات 3965

افتتح الأمير السعودي الوليد بن طلال مساء الاثنين، في مركز برج المملكة بالرياض أفخم دار سينما في الشرق الأوسط.

وذكرت قناة "روتانا"، أن دار السينما جاءت بالشراكة بين شركة المملكة القابضة، التي يترأسها الوليد بن طلال، وشركة "VOX Cinema"، وهي عبارة عن سلسلة من دور السينما العاملة في الشرق الأوسط، وتملك الشركة مجموعة ماجد الفطيم، ومقرها الإمارات.

وقال الوليد بن طلال، في تغريدة عبر حسابه في تويتر: "نهنئ المملكة العربية السعودية قيادة وحكومة وشعبا، ممثلة بالهيئة العامة للترفيه برئاسة تركي آل الشيخ، على الانفتاح المنسجم مع دخول القرن الـ21، بقيادة أخي سمو ولي العهد، والتي إحدى ثمارها أفخم دار سينما في الشرق الأوسط في مركز المملكة ببرج المملكة بالرياض".

وفي مقابلة مع القناة، قال الأمير السعودي: "إننا مسرورون بالتحالف الاستراتيجي الذي بدأ بين مجموعة شركة المملكة القابضة ومجموعة الفطيم في الإمارات العربية المتحدة الشقيقة"، معتبرا أن افتتاح دار السينما هو فخر كبير واعتزاز.

وأضاف: "لا شك أن الحراك السينمائي في السعودية عملية مهمة جدا، وضمن منظومة ونظرة الأمير محمد بن سلمان، الذي أطلع السعودية من القرن الثاني عشر وأدخلها القرن الواحد والعشرين