وصف ابو علي الحاكم بـ «المقروط».. مواطن في صنعاء ينفجر غضباً وقهرا في وجه المليشيات ويتحدى المشاط والحاكم والحوثي لمواجهته شخصياً بالسلاح الشخصي - فيديو صندوق النقد الدولي يحذر.. ويكشف عن السر الذي ابقى الاقتصاد اليمني متعافيا .. رغم كل مؤشرات الانهيار أول دولة أوربية تعلن خوفها الحقيقي من الحرب العالمية الثالثة وتكشف عن خطوة واحدة لتفجير الوضع إسرائيل توقف عمل قناة الجزيرة والعمري يتوعد برد قانوني السعودية تكشف حجم العجز في ميزانيتها خلال الربع الأول هذا العام القضاء الأعلى يقر انشاء نيابة ابتدائية ''نوعية'' لأول مرة في اليمن إسماعيل هنية يصدر بيانا هاما حول مفاوضات التوصل إلى اتفاق بشأن غزة إسرائيل تقرر إغلاق قناة الجزيرة الرئيس العليمي يعزي في وفاة شخصية جنوبية بارزة ويشيد بمناقبه النجم ميسي يحقق 3 أرقام قياسية ويقود إنتر ميامي لاكتساح نيويورك ريد بولز بسداسية
قالت تقارير صحفية سودانية، إن صلاح قوش مدير جهاز الأمن والمخابرات في عهد الرئيس المعزول عمر البشير، غادر السودان إلى القاهرة، على الرغم من الإعلان في وقت سابق عن وضعه قيد الإقامة الجبرية.
ووفق ما ذكرت صحيفة "الراكوبة" السودانية نقلاً عن شهود، فإن "صلاح قوش دخل أحد المقاهي في القاهرة، وحين حاولت مجموعة من المقيمين السودانيين تصويره خرج من المكان برفقة حراس شخصيين وركب سيارة مرسيدس يقودها مصري وتبعته سيارة أخرى".
غير أنه لا يوجد حتى اللحظة ما ينفي أو يؤكد صحة هذه الشهادات المتداولة بشكل واسع عن هروب قوش المتهم بالاعتداء على المحتجين خلال الأشهر الأخيرة، إلى القاهرة من مصدر رسمي. كان المجلس العسكري الانتقالي أعلن في وقت سابق أن مدير الأمن والمخابرات السابق، صلاح قوش، قيد الإقامة الجبرية في العاصمة الخرطوم، وبالإمكان إحالته إلى سجن كوبر المركزي في أي وقت.
وقدم قوش، استقالته من منصبه ووافق عليها فورًا رئيس المجلس العسكري الانتقالي، الفريق أول عبد الفتاح البرهان، في أبريل الماضي.
وعزل الجيش السوداني تحت وطأة الاحتجاجات الشعبية يوم 11 أبريل الماضي، عمر البشير من الرئاسة، بعد 30 عاما في الحكم كان فيها قوش بمثابة يده اليمنى وذراعه الأمنية التي لاحق بها خصومه ومعارضيه.