آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي نبأ صادم لمزارعي القات في مناطق مليشيات الحوثي رئيس هيئة العمليات يتفقد كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب “حاشد الأحمر” يحضر افتتاح بطولة كأس العالم للفروسية ويلتقي بعدد من رؤساء الاتحادات اليمن تعرب عن خيبة أملها العميقة واسفها الشديد لفشل مجلس الأمن مدير الاستخبارات المركزية الأميركية يكشف موعد هزيمة أوكرانيا عسكريا أمام روسيا
انتقد مسؤول المساعدات بالأمم المتحدة، مارك لوكوك، السعودية والإمارات بسبب تقديمهما "نسبة متواضعة" من مئات الملايين من الدولارات، التي تعهدتا بتقديمها قبل نحو خمسة أشهر للمساهمة في جهود إنسانية باليمن.
وكانت كل من السعودية والإمارات قد تعهدت بدفع 750 مليون دولار في مؤتمر للأمم المتحدة في فبراير/ شباط، كان يسعى لجمع أربعة مليارات دولار، لكن السعودية لم تقدم حتى الآن سوى 121.7 مليون دولار، بينما قدمت الإمارات نحو 195 مليونا، وفقا لأرقام المنظمة الدولية.
وقال لوكوك، لمجلس الأمن: "من أعلنوا أكبر التعهدات - جيران اليمن في التحالف - لم يقدموا حتى الآن سوى نسبة متواضعة مما وعدوا به"، موضحا أنه نتيجة لذلك جمعت المنظمة 34% فقط من قيمة التعهدات مقارنة بنسبة 60% في نفس الفترة من العام الماضي.
من جانبه رد سفير السعودية لدى الأمم المتحدة، عبد الله المعلمي، وبقوة إن المملكة دفعت أكثر من 400 مليون دولار للأمم المتحدة ومنظمات مساعدات أخرى هذا العام.
وأضاف للصحفيين أن السعودية وحدها دفعت أموالا من أجل اليمن في 2019 أكثر من أي من المانحين الآخرين.
وقالت بعثة الإمارات لدى الأمم المتحدة إن الإمارات تعمل حاليا مع الأمم المتحدة فيما يتعلق بتفاصيل التزام عام 2019 لتحقيق أقصى إفادة ممكنة للشعب اليمني وأنها قدمت مساعدات لليمن بقيمة 5.5 مليار دولار.
وتصف المنظمة الوضع في اليمن، حيث أودت الحرب الدائرة منذ أربعة أعوام بحياة عشرات الآلاف وتركت الملايين على شفا المجاعة، بأنه أسوأ أزمة إنسانية في العالم.
وقال برنامج الأغذية العالمي، في 20 يونيو/ حزيران، إنه بدأ تعليقا جزئيا للمساعدات في اليمن مرجعا القرار إلى الفشل في التوصل إلى اتفاق مع الحوثيين بشأن إجراءات المراقبة الرامية للتأكد من وصول الغذاء لمستحقيه. ويؤثر القرار على 850 ألف مواطن في العاصمة صنعاء.
وأبلغ ديفيد بيزلي المدير التنفيذي للبرنامج مجلس الأمن: "ظللنا نتفاوض طوال الليل ولدينا الآن اتفاق من حيث المبدأ، لكن لم يتم التوقيع عليه بعد".
وأضاف أن البرنامج قد يتمكن بمجرد التوقيع من توزيع الأغذية في صنعاء خلال أيام.
marebpress