عاجل ..التلفزيون الإيراني يتراجع عن هذا الإعلان العاجل ويعزز الشكوك بمصرع الرئيس ومرافقيه أسماء بعض القيادات الحوثية الذين لقو مصرعهم يوم امس بنيران قوات الشرعية جنوبي مأرب أول تعليق من خامنئي بعد حادث مروحية الرئيس الإيراني عاجل ..أول مسئول رفيع بطهران يكشف مصير الرئيس الإيراني ومرافقيه والحرس الثوري يتنشر في العاصمة وضواحيها طرد أمريكا وسحب قواتها وقواعدها العسكرية من أحد الدول الأفريقية بحلول 15 سبتمبر سفن إيرانية تصل ميناء الحديدة دون أن تخضع للتفتيش ووزير الدفاع يبلغ الأمم المتحدة عن تهديد وابتزاز للمنطقة والعالم أول دولة عربية تعرض على طهران المساعدة في عمليات البحث عن طائرة الرئيس الإيراني الماجستير في العلوم العسكرية للعميد الركن السقلدي من كلية القيادة والأركان المصرية عاجل : نجاة مسؤول رفيع بمحافظة شبوة من عملية اغتيال.. ومقتل وجرح اربعة من مرافقيه اين سقطت مروحية الرئيس الإيراني؟
قامت الأم لارني كلارك بنشر قصة على "فيسبوك" تدور أحداثها حولت رأس دمية حول حياتها وحياة رضيعها إلى جحيم.
ذكر موقع "يوني لاد" البريطاني، المتخصص في شؤون الأسرة والمجتمع لم تدرِ هذه الأم البريطانية أن هذا الرأس نجح في مهمته تمامًا، وساعد رضيعها على النوم بهدوء، لكن مع مرور الوقت وتواجده الدائم مع الرضيع بدأت تظهر المشاكل.
حذرت الأم البريطانية، الموظفة، لاريني كلارك (22 عامًا) من مدينة ساندرلاند، الآباء من تعريض أطفالهم، سن مبكرة وذلك خشية تعلق الأطفال بأشياء أو أشخاص غير مرغوب فيهم.
بدأت القصة بشكوى الأم كلارك في تدوينة على موقع "فيسبوك"، شرحت فيها أنها تعاني عند محاولتها جعل رضيعها هاري (14 شهرًا) ينام؛ خاصة أنه لا ينام إلا إذا شد شعر أمه ويظل يفعل هذا لوقت طويل حتى يستغرق في النوم وتستطيع الأم سحب شعرها من بين أصابعه، وأن الأم أصبحت تعاني من الصداع بسبب شد هاري لشعرها.
اقترحت مصففة شعر، أن تستخدم الأم كلارك رأس دمية لديها شعر، بشعر يشبه شعر الأم، وتضعه للرضيع هاري لمساعدته على النوم، ونجحت خطة المصففة بعد أن اعتمدتها الأم دون أية مشاكل.
وما لم يكن بالحسبان ظهرت مشكلة أخرى هي أن رضيعها هاري تعلق برأس الدمية والتي أسماها "بابا"، حيث أن الرضيع كان لا يتناول طعامه إلا بصحبتها، ولا ينام ظهرًا أو ليلًا إلا بوجودها، وعندما يخرج مع أمه لا يخرج دون أن يصطحب معه "بابا"، وأصبحت الأسرة والأصدقاء والجميع يسألون الأم عن هذه الرأس الغريبة التي بصحبة رضيعها.
بدأت الأم تشعر أن هذه الرأس أصبحت جحيماً حقيقيّاً في حياتها، فإذا حاولت أن تبعدها عن رضيعها، يظل الرضيع يصرخ ويبكي حتى تعيدها إلى حضنه، وهو لا يتركها ليلًا ولا نهارًا، لدرجة أنه أصبح مهووسًا بها.
وتوالت المشاكل لـكلارك حتى ظهرت مشكلة أخرى لم تتوقعها، ففي بعض الليالي كانت تنسى أمر التمثال، وفجأة ترى الرأس، فتشعر أن هناك شخصًا معها ومع زوجها ورضيعها، وفي مرات أخرى كانت تقبل رأس الدمية ظناً منها أنه رأس هاري.
وفي النهاية أصبحت هذه الدمية كالكابوس في حياة كلارك ، وترغب في التخلص منها بأية طريقة؛ لكنها لا تدري كيف لأن رضيعها يبكي بشدة اذا أخذتها من بين يديه، ومازالت تبحث عن حل.