آخر الاخبار

تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! مجلس الوزراء يُغرق وزارة الدفاع بالثناء اللفظي ويتجاهل صرف رواتب الجيش واستحقاقات وزارة الدفاع المالية صناعة القرارات الرئاسية في زمن رئيس مجلس القيادة الرئاسي.. قرارات تعيين رغم اعتراض غالبية الرئاسي وقرات يتم تهريبها بسرية .. تفاصيل لجنة المناصرة والتأثير بمحافظة مأرب تعقد ورشة عمل ناقشت دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل

سروالك يشحن هاتفك..

الجمعة 22 نوفمبر-تشرين الثاني 2019 الساعة 06 مساءً / مأرب برس - وكالات
عدد القراءات 2256

ظهرت منذ فترة طويلة العديد من الأجهزة القابلة للارتداء لتشكل بداية مستقبل هذه التكنولوجيا الذكية، وتطورت صناعة ساعات المعصم وسماعات الرأس ولكن دون تقدم يذكر في مجال المنسوجات الذكية.

ومع أنه من المؤكد أن أجهزة تتبع اللياقة البدنية قد تغلغلت في جميع مناحي الحياة، ولكن كم من الأشخاص يستخدم النظارات الذكية أو حتى يواصل ارتداء أجهزة تتبع اللياقة البدنية إلى الأبد بعد شرائها؟ فعدم الانتظام في الاستخدام يشير إلى أن صناعة الأجهزة القابلة للارتداء الحديثة ما زالت أمامها فترة طويلة حتى تفوق فوائدها مشاكلها وقد تكون المنسوجات الذكية هي الحل.

ومن أجل فهم ما يمكن أن يحدث في مجال تكنولوجيا النسيج الذكية القابلة للارتداء، دعونا نلقي نظرة على بعض الاتجاهات.

موضة تغيير لون ملابسك

ربما تكون قد رأيت قمصانًا يمكنها تغيير اللون استنادًا إلى الإضاءة المحيطة أو الحرارة. هذه الأشكال أصبحت إحدى صيحات الموضة إلى حد ما لأنها توفر وسيلة لتمييز قميصك بسهولة عن الآخرين. يتم استخدام هذه التقنية نفسها لإنشاء ملابس يمكن أن تغير لونها عند الطلب، بدلاً من المنبهات السلبية مثل الضوء أو حرارة الجسم.

النماذج الأولية لهذا النوع من التكنولوجيا موجودة بالفعل. فقد طور الباحثون خيطًا يحتوي على سلك نحاسي بالوسط داخل أكمام مصنوعة من نوع من البوليمر. وأكمام البوليمر تأتي بأصباغ بحيث يقوم السلك النحاسي بالسماح للمستخدم بتغيير درجة حرارة الصبغة قليلاً، وتغيير لونه.

وطالما عرف المتحكم في القميص النمط الدقيق للنسيج، فإنه يمكن أن يخلق أنماطًا محددة في جميع أنحاء القماش.

ملابسك تحافظ على لياقتك

اللياقة البدنية والصحة المحرك الرئيسي لصناعة الأجهزة القابلة للارتداء. يبدو هذا واضحا، لكن هذا لا يعني أن كل فرد يحبذ ارتداءها. ولنأخذ أجهزة تتبع اللياقة البدنية على سبيل المثال.

فحوالي 30% من الناس الذين يشترونها يتوقفون في النهاية عن ارتدائها. هذا يعني نهاية المطاف أن الفائدة التي توفرها هذه الأجهزة ليست بذات الجدوى ليقوموا بارتدائها بشكل يومي.

كما أن هناك مجال التدريب، فلنفترض أنك تحاول تحسين لعبك للجولف أو مهارات كرة القدم، فقد تكون الأجهزة القابلة للارتداء من المنسوجات القادرة على مساعدتك في القيام بذلك في المستقبل.

إذا كنت تريد أن تعرف بالضبط ما يفعله جسمك، فإن أفضل طريقة هي وجود أجهزة استشعار في جميع أنحاء جسمك. ما هي الطريقة الأكثر سلاسة لوجود أجهزة استشعار في جسمك أفضل من دمجها ببساطة في الملابس التي ترتديها بالفعل.

وقد تمكن المهندسون الصناعيون من تطوير مستشعرات للحركة رقيقة بشكل لا يصدق، ويمكن تضمينها في أكتاف القمصان أو في الأحذية.

ويمكن تشغيل المستشعرات بواسطة بطاريات مراقبة صغيرة ويمكن دمجها بسهولة إلى حد ما في أي ملابس بها سمك قليل. وربما مع تحسن التكنولوجيا، ستصبح هذه المستشعرات أصغر وأصغر ويمكن أن يتم نسجها قريبًا في القماش.