الحوثي يتوسل حكومات الغرب الكافرة بسرعة استئناف توزيع المساعدات الغذائية في مناطق سيطرته قيادات الإصلاح تستقبل العزاء في رحيل الشيخ عبدالمجيد الزنداني بمحافظة مأرب المبعوث الأممي إلى اليمن يبحث مع الحكومة البريطانية خارطة الطريق الأممية باليمن بمشاركة اليمن ..اختتام المنتدى الدولي للعمرة والزيارة بالمدينة المنورة تعرّض سفينة لهجوم على مقربة خليج عدن سفير السعودية لدى اليمن يتحدث عن تطورات خارطة الطريق ودعم جهود السلام الديوان الملكي السعودي يعلن نقل الملك سلمان الى مستشفى الملك فيصل الإمارات تعتمد 2 مليار درهم لمعالجة الأضرار التي لحقت ببيوت المواطنين ومساكنهم جراء السيول إلقاء القبض على نائب وزير الدفاع الروسي مقتطفات من مذكرات الشيخ الزنداني : عن حديثه في ندوة الثلاثاء بمصر وتجربته مع القوميين واللقاء بالزبيري ــ قصص مؤثرة وتفاصيل تنشر لأول مرة
فجر الأكاديمي الإماراتي عبد الخالق عبد الله، المستشار السابق لولي عهد أبو ظبي، مفاجأة من العيار الثقيل، بشان قناة "الجزيرة"، والمصالحة بين قطر والسعودية.
وأكد المستشار السابق لولي عهد أبو ظبي، عبر حسابه على "تويتر"، أن تعليمات محددة وصلت إلى قناة الجزيرة بضرورة التحلي بالحيادية، قائلا: "أبشركم أن تعليمات أميرية سامية وصارمة وصلت إلى الجزيرة لتكون قناة عاقلة منضبطة تخشى الله فيما تقول"، بحسب وصفه.
وأضاف: "من الآن وحتى انعقاد قمة التعاون في الرياض، أتمنى على الجميع في منصات وحسابات وسائل التواصل الاجتماعي أن يتحلى بالمسؤولية وبروح الأخوة الخليجية ويمتنع عن تعكير أجواء المصالحة الخليجية القادمة".
من جانبه، رد مذيع الجزيرة جمال ريان على الدكتور عبد الخالق عبدالله، وقال عبر حسابه على "تويتر": "معلوماتك غير صحيحة يا دكتور، الجزيرة منضبطة مهنيا، لا تتلقى تعليمات من خارجها، كما وأنها تخشى الله من قبل ومن بعد، وأشكرك شخصيا على متابعتك المستمرة للجزيرة، مودتي".
جاء هذا بعدما قال وزير الخارجية القطري، محمد بن عبد الرحمن آل ثان، خلال كلمته في منتدى "حوار المتوسط" في العاصمة الإيطالية روما يوم الجمعة الماضي، إن محادثات جرت مع المملكة العربية السعودية، في إطار حل الأزمة الخليجية المندلعة منذ منتصف عام 2017، معربا عن أمله في نتائج إيجابية.
وفي 5 يونيو/ حزيران من العام 2017 قطعت كل من السعودية والإمارات والبحرين ومصر، علاقاتها مع قطر وفرضت عليها حصارا بدعوى دعمها للإرهاب، وهو ما تنفيه الدوحة، وتتهم الرباعي بالسعي إلى فرض الوصاية على قرارها الوطني.
وبالمقابل، طلبت قطر علنا، وعبر الوسيط الكويتي ومسؤولي الدول الغربية، من الدول العربية الأربع الجلوس إلى طاولة الحوار، للتوصل إلى حل للأزمة؛ لكن هذا لم يحدث حتى الآن.