بالشراكة مع مؤسسة أمراض القلب.. مركز الملك سلمان يدشن حملة طبية مجانية لمرضى القلب في هيئة مستشفى مأرب العام نجاة 6 مغاربة من الإعدام رميا بالرصاص عدة دول أوروبية تعلن التمرد على إسرائيل وتعتزم الاعتراف بدولة فلسطين بعد تحركها نحو الاعتراف بدولة فلسطين.. إسرائيل تستدعي سفيريها بشكل عاجل من هذه الدول بعد إيرلندا.. دولة جديدة تعلن إعتراف بلاده رسميا بدولة فلسطين فضيحة الدم الملوث وإصابة 30 ألفا وتعويضات بالمليارات تفاصيل جديدة في حادث تحطم مروحية رئيسي دولة جديدة ستعلن اليوم اعترافها بدولة فلسطينية مرافق لـ الرئيس الإيراني يكشف تفاصيل الرحلة الأخيرة.. مكالمة هاتفية ورقعة غريبة في السماء مشّاط المليشيات ينتصر لتجار المبيدات المسرطنة
أكد مرصد الفتاوى التكفيرية التابع لدار الإفتاء المصرية، أن تحذيرات الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي من خطورة الأوضاع في ليبيا تنبع من مخاطر حقيقية تواجه الدولة الليبية.
وحذر المرصد من أن "الداخل الليبي يشهد حالة من التصعيد والتجنيد تجتمع فيها أجندات الدول الأجنبية والجماعات الإرهابية وتنظيمات التهريب والمخدرات والاتجار بالبشر".
وأضاف المرصد أنه "من خلال متابعته لحالة الإرهاب والتنظيمات الإرهابية حول العالم"، رصد "العديد من المؤشرات حول بروز ظاهرة تجنيد الأفارقة المهاجرين عبر ليبيا للعمل تحت لواء التنظيمات الإرهابية المدعومة من بعض الدول الأجنبية وصاحبة المصلحة في تحويل ليبيا إلى مستنقع للجريمة والإرهاب والتطرف".
وأوضح المرصد أن "عمليات التجنيد تتم عبر وسيلتين، الأولى: الإجبار بالقوة، والثانية: الإغراء بالمال، وترافق ذلك مع عودة قوية لتنظيم داعش الإرهابي في الجنوب الليبي، وبخاصة في بلدة الفقهاء الواقعة بمنطقة الجفرة، وبلدة غدوة الواقعة في جنوب منطقة سبها، إذ ينشط داعش في الجنوب الليبي عبر ما يعرف بجيش الصحراء".
ودعا المرصد في بيانه إلى "ضرورة مواجهة الإرهاب في ليبيا ومنع التنظيمات الإرهابية والدول الداعمة لها من استغلال المهاجرين الأفارقة كفريسة للتنظيمات الإرهابية والمتطرفة، وذلك عبر حل أزمة الهجرة غير الشرعية عبر الأراضي الليبية"، مؤكدا أن "مصر هي أول من يدفع ضريبة الإرهاب في ليبيا".