آخر الاخبار

القوات الخاصة التابعة للشرعية تشارك في فعاليات تمرين الأسد المتأهب بالمملكة الأردنية بحضور دولي من بريطانيا وتركيا وعدة دول أخرى...إستكمال التحضيرات بمأرب لانطلاق المؤتمر الطبي الأول بجامعة إقليم سبأ نقابة الصحفيين تستنكر التحريض ضد مؤسسة الشموع وصحيفة أخبار اليوم وتدعو السلطة الشرعية بمأرب الى التدخل لإيقاف تلك الممارسات عملية نوعية لقبائل محافظة الجوف استهدفت قيادي حوثي بارز ينتمى لصعدة في كمين محكم وحارق السفير اليمني لدى لندن يكشف عن أبرز التفاهمات اليمنية البريطانية حول تعزيز القدرات الدفاعية للحكومة اليمنية وملفات السلام والحرب سلطنة عمان تحتضن مباحثات بين كبار مسؤولي الإدارة الأمريكية وإيران... لتجنب التصعيد بالمنطقة تصعيد عسكري في جبهات جنوب وشمال تعز ولحج وقوات ''درع الوطن'' تدفع بتعزيرات اضافية كبيرة خبر سار.. الشرعية تعلن تفويج ونقل حجاج اليمن عبر مطار صنعاء و4 مطارات اخرى دولية محكمة مصرية تقرر رفع إسم محمد أبو تريكة من قوائم الإرهاب عاجل.. انهيار غير مسبوق للعملة اليمنية أمام الدولار والسعودي ''أسعار الصرف الآن''

بابل العراق تنتفض في وجه ايران وقاسم سليماني

الأحد 22 ديسمبر-كانون الأول 2019 الساعة 04 مساءً / مأرب برس-متابعات
عدد القراءات 1851

ارشيفية

في تذكير منهم للسلطات في بلادهم على مطالبهم المشروعة ، خرج متظاهرو بابل العراقية الأحد، بمظاهرات حاشدة ملأت ساحات المدينة تندد بالوجود الإيراني في العراق، وتردد شعارات مناهضة لقاسم سليماني، قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري.

وانتشر مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي من ساحة اعتصام مدينة الحلة، يظهر المحتجين وهم يهتفون بعبارات مناوئة لقاسم سليماني.

وهذه ليست أول مرة التي تخرج فيها مظاهرات مناوئة لسليماني في العراق منذ بدء الاحتجاجات، ففي نوفمبر الماضي، أتت الفرحة العراقية مدوية إثر فوز المنتخب العراقي على غريمه الإيراني 2/1 في المباراة التي أقيمت في عمّان، في نطاق تصفيات المجموعة الثالثة للتأهل لبطولة كأس العالم لكرة القدم 2022.

وعلت الصيحات في بغداد عند تسجيل الهدف العراقي الأول في الشباك الإيرانية، هاتفة: "يا قاسم يا سليماني هسه يجيك التاني". أي (الآن سيأتيك الهدف الثاني)، وغيرها الكثير من تلك الحوادث.

يذكر أن حراكاً شعبياً في العراق كان انطلق في الأشهر الماضية، في البداية احتجاجاً على غياب الخدمات الأساسية وتفشي البطالة وعجز السلطات السياسية عن إيجاد حلول للأزمات المعيشية، ليتحول لاحقاً إلى المطالبة بتغيير الحكومة، ووقف التدخلات الإيرانية في البلاد أدى إلى استقالة حكومة رئيس الوزراء، عادل عبدالمهدي.