ماذا سيحدث لو ألغيت اتفاقية التجارة الحرة بين تركيا وإسرائيل؟ تركيا تبدا بتسليم مسيرتها بيرقدار لأول دولة أوروبية.. وتتربع كأبرز 3 دول مصنعة للمسيرات حول العالم. المليشيات الحوثية تنفذ حملة اعتقالات بحق قاصرين يمنيين لانسحابهم من معسكرات الصيف الحوثية ... تفاصيل أجهزة الأمن بمحافظة مأرب تكشف تفاصيل وملابسات انتحار شاب في احد سجونها إيران تقترب أكثر من السلاح النووي .. «الدبلوماسية الغامضة» قرار رئاسي.. لتجنيد السجناء في صفوف الجيش .. كييف في ورطة رئيس الوزراء يناقش في لندن مع مسؤولي المنظمات الدولية فتح مكاتبها بعدن وتحويل المساعدات عبر البنك المركزي شاهد بالصور هذا ماحدث ليل امس بمحافظة مأرب.. مصدر الإنفجار العنيف الذي سمع ورواية مختلفة للحوثيين خبر غير سار لمدرب برشلونة تشافي هل لهجمات الحوثيين علاقة؟.. بريطانيا تكشف عن سلاح جديد لتفجير الطائرات المسيَّرة على الفور ''صورة''
قال مسؤول إيراني إن مفاوضات تجري بين الجمهورية الإسلامية والمملكة العربية السعودية، مشددا على ضرورة أن تقبل الرياض بشروط طهران.
وأعلن ممثل الولي الفقيه في بعثة الحج الإيرانية حجة الإسلام سيد عبد الفتاح نواب، عن مفاوضات مع المسؤولين في السعودية لاستئناف العمرة المفردة وزيادة حصة إيران في مراسم الحج القادم، بحسب وكالة الأنباء الإيرانية.
وشدد نواب، يوم الأحد، في اجتماع لطلبة العلوم الدينية في مدينة قم على "ضرورة قبول السعودية الشروط الإيرانية كي يتم استئناف إيفاد المواطنين لأداء العمرة المفردة".
وأضاف أنه "بعد المفاوضات مع مسؤولي الحج في السعودية تقرر إيفاد 100 ألف شخص من إيران لأداء فريضة الحج للعام القادم".
وكان نائب المرشد الأعلى للثورة الإيرانية لشؤون الحج والعمرة، علي قاضي عسكر، قال في مايو/أيار الماضي إنه لا داعي لشعور الحجيج الإيرانيين بالقلق من توتر العلاقات بين إيران والسعودية.
وأوضح أن الجانب السعودي وافق على أن تكون قضية الحج في منأى عن العلاقات السياسية والاقتصادية الثنائية، مؤكدا أن ذلك سيحسن من ظروف أداء مناسك الحج هذا العام، مقارنة بالسنوات الماضية.
وأشار قاضي عسكر إلى تحسن أداء مطارات السعودية لاستقبال الحجيج خلافا لما كانت عليه في السنوات الماضية وتزويدها بالإمكانيات اللازمة.
ولفت قاضي عسكر، خلال كلمته، إلى عدم قدرة السعودية على توفير الأمن في بعض الأماكن، مبينا أنه لهذا السبب تم اتخاذ قرار لإقامة بعض المراسم العبادية التي تجري على هامش مناسك الحج داخل الفنادق.
وفي سنوات سابقة، تسببت حوادث تدافع في منطقة رمي الجمرات في مقتل المئات. وبحسب تقديرات أعلنتها الحكومة السعودية أسفر حادث تدافع في عام 2015 عن مقتل ما يصل إلى 800 حاج.
لكن إحصائيات من الدول التي أعيدت إليها جثث الضحايا أظهرت أن عدد القتلى ربما كان أكثر من 2000، من بينهم ما يزيد على 400 إيراني. وكان ذلك أكبر حادث في موسم الحج في 25 عاما على الأقل.