تفاصيل لم تكن تعرفها عن مدينة رفح التي تهدد إسرائيل باجتياحها عسكرياً غوغل توقف تشغيل هذا التطبيق كيليان مبابي يطمئن جماهير باريس سان جيرمان قبيل مواجهة بوروسيا دورتموند.. هذا ما قاله أمريكا تعلق على قبول حماس مقترح وقف إطلاق النار.. وعائلات الأسرى: “ذوونا أو نحرق البلد” بحضور الوكيل مفتاح.. ندوة بمأرب تناقش وضع الصحافة خلال 10 سنوات من حرب مليشيات الحوثي الارهابية قيادات حوثية تنهب المليارات من موارد الاتصالات - أبرزهم الحاكم وحامد والحوثي عاجل..الكيان الصهيوني يعلن موقفه من موافقة حماس على مقترح الهدنة صنعاء..مليشيات الحوثي تعتقل أحد أبرز خبراء الجودة والمقاييس على خلفية فضح قيادات حوثية بارزة اللواء سلطان العرادة : مارب تدعم كهرباء عدن منذ سنوات لانها عاصمة الدولة.. ويكشف عن خفايا مشاكل المحطه الغازية عاجل.. المقترح المصري القطري لوقف إطلاق النار في غزة.. حماس تحسم موقفها
قالت وزارة الخارجية الأمريكية، إنها تدعم حق أنقرة المشروع في الرد على هجوم النظام السوري ضد القوات التركية في محافظة إدلب.
وأعربت المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية مورغان أورتاغوس، عن تعازيها لمقتل الجنود الأتراك في هجوم النظام السوري.
وتابعت: “نقف إلى جانب تركيا الحليفة في الناتو، ونعزي حكومتها في ضحايا الهجوم، وندعم حقها المشروع في الدفاع عن النفس، ونواصل التشاور مع الحكومة التركية”.
وقالت أورتاغوس: “ندين الهجمات الوحشية التي يقوم بها النظام السوري وروسيا وإيران وحزب الله على سكان إدلب”.
وأشارت إلى أن هجمات النظام السوري وداعميه، يساهم في زعزعة الاستقرار ويهدد العودة الآمنة لآلاف السوريين إلى الأجزاء الشمالية للبلاد. وفي وقت سابق الإثنين، قتل 7 جنود أتراك ومدني، جراء قصف مدفعي مكثف للنظام السوري في محافظة إدلب. وأوضحت وزارة الدفاع التركية في بيان، أن القوات التركية ردت فورا على مصادر النيران.
وأضاف البيان، أن النظام السوري أطلق النار ضد القوات التركية المُرسلة إلى المنطقة من أجل منع نشوب اشتباكات في إدلب، رغم أن مواقعها كانت منسقة مسبقا. ورغم تفاهمات لاحقة تم إبرامها لتثبيت وقف إطلاق النار في إدلب، وآخرها في يناير/ كانون الثاني الجاري، إلا أن قوات النظام وداعميه تواصل شن هجماتها على المنطقة؛ ما أدى إلى مقتل أكثر من 1800 مدني، ونزوح أكثر من مليون و300 ألف آخرين إلى مناطق هادئة نسبيا أو قريبة من الحدود التركية، منذ 17 سبتمبر/أيلول 2018.
(الأناضول)، القدس العربي