3 مشاكل لا يعرفها رجال العرب ولا نسائهم عن شعر رؤوسهم مع تقدم العمر.. كيف يمكن التعامل معها؟ البرلمان العربي: ''ندعم حل سياسي شامل ونهائي يحافظ على وحدة اليمن'' العملة تهوي مجددا في مناطق الشرعية.. إليكم آخر تحديث بأسعار صرف الدولار والسعودي جمهورية ''صديقة'' تقرر الإعتراف بفلسطين دولة مستقلة والخارجية ترحب مطالب أمريكية وبشكل عاجل بفرض عقوبات على قوات الدعم السريع وقائدها حميدتي شاهد.. دعوة الزفاف الحوثية التي أثارت جدلا ومن هو صاحب الزمان؟ وبماذا علق بعض الناشطين؟ الحرس الثوري نظم جسر تواصل مع الحوثيين وشبكات تهريب.. الحكومة اليمنية تصارح المجتمع الدولي بنتائج كارثية لتجاهله تدخلات إيران في اليمن أقوى تعليق على ''مسرحية'' إيران وإسرائيل.. ماذا قال أردوغان؟ تفشي واسع لمرض خطير في معقل جماعة الحوثيين ''لحظة يا زمن''.. الوسط الصحفي ينعي صاحب اشهر عمود صحفي في اليمن وقيادة الدولة تعزي
أقام مجلس شباب الثورة ومركز يمينون، مساء الأحد 16 فبراير/شباط، حفلا خطابيا فنيا في العاصمة الماليزية كوالالمبور، بمناسبة الذكرى التاسعة لثورة 11 فبراير المجيدة تحت شعار "يمنيون لا طائفيون، يمنيون لا شماليون ولا جنوبيون".
وفي الحفل الذي أقيم في وسط حضور جماهيري كبير من أبناء الجالية اليمنية في ماليزيا، شدد البرفسور عبدالله الذيفاني المستشار الثقافي بسفارة الجمهورية اليمنية ورئيس المجلس الأهلي في تعز على أهمية استمرارية النضال السلمي حتى تحقيق الثورة لأهدافها.
ودعا الذيفاني إلى ”عدم الإحباط واليأس في ظل حرب شعواء تشنها الجماعات الانقلابية وأعداء الثورة“، موضحا أن ”ثورة 11 فبراير لم تكن نزوة ولا حدثا طارئا، بل امتدادا طبيعيا وانتصارا لكل ثورات اليمن العظيمة“.
بدوره، قال الدكتور علي الويناني المدير التنفيذي لمركز يمنيون أن هذا الحفل هو عبارة ”تجديد العهد لثورة 11 فبراير ولدماء الشهداء ولتضحيات الشعب اليمني“، مضيفا: ”مخطئ من يظن أن هذه الثورة العظيمة خرجت من أجل التخلص من شخص واحد أو حزب معين، بل أتت لتصحيح مسار الثورات التي سبقتها“.
ممثل مجلس شباب الثورة ورئيس مركز يمنيون للدراسات، فيصل علي، قال في كلمته أن أهم ما انجزته ثورة 11 فبراير هو بثها لروح المقاومة، مؤكدا أن ”الثورة حررت الجماهير من الخوف، وفتحت أمامها آفاق الحرية“.
وأكد على ضرورة التصالح والتسامح بين اليمنيين وأبناء الصف الجمهوري، الإصلاح والمؤتمر، وبين الزمرة والطغمة، وبين كل الفصائل لمافيه من مصلحة للبلاد، بدون المساس بالثوابت الوطنية.
وأعلن في خطابه في الحفل عن اطلاق نادي أوسان الأدبي كمنصة أدبية للشعر والفن والقصة والرواية والمسرح والتراث والفكر اليمني، ملمحا إلى أن تيار يمنيون مع مكونات يمنية أخرى بصدد عقد مؤتمر القضية اليمنية خلال الفترة القادمة والذي سيطرح فيه رؤية يمنية موحدة لمواجهة المستجدات في الساحة اليمنية.
وألقى الشاعر طارق السكري قصيدتين ثوريتين الأولى بعنوان "يمانيون للأبد" والأخرى بعنوان ”رسائل إلى قاطع طريق“، لاقتا استحسان الجميع.
حضر الحفل البرلماني محمد الحاج، والملحق الطبي في سفارة الجمهورية اليمنية في ماليزيا إبراهيم العتواني، محمد الرضي رئيس اتحاد اللاجئين اليمنيين، وعبد القوي القدسي، رئيس المجلس التعليمي والمسؤول الثقافي في الهيئة الإدارية للجالية، ووليد العماري المسؤول الاجتماعي في الهيئة الإدارية للجالية، وعائشة العامري رئيسة مؤسسة الرياحين.