صنعاء: أمين عام نقابة الصحفيين يصاب بطلقات نارية وحالته حرجة.. مقتل ابن عمه واصيب نجله بقصر معاشيق.. الرئيس العليمي يستقبل أبناء قائد عسكري كبير استشهد في معركة تحرير عدن من الإنقلابيين شاهد ماذا عملت مليشيا الحوثي بشباب ونساء ''الدقاونة'' بمحافظة الحديدة؟ الحكومة اعتبرته تهجيرا قسريا يستهدف أبناء تهامة شاهد.. 14 الف دولار مزيفة بمحافظة المهرة وعصابة التزوير تقع في قبضة رجال الأمن نص الإتفاق الذي وافقت عليه حركة حماس بشأن وقف الحرب في غزة(البنود والمراحل) ما الأمر الذي انتقده اللواء سلطان العرادة ويحدث في مأرب؟ وماذا قال عن عدن؟ شركة أرامكو السعودية تقر توزيع أرباح تاريخية قوات إسرائيلية تعلن السيطرة على الجانب الفلسطيني من معبر رفح وهئية المعابر في غزة تكشف التفاصيل اشتباكات طاحنة وقصف جوي ومدفعي مكثف في محيط معبر رفح ..تفاصيل أردوغان يحقق الحلم بعد 27 عام ..ويعلن إعادة افتتاح مسجد أثري تحول إلى مستودع عام 1948
اندلعت معارك عنيفة اليوم الاحد في منطقة الخسف والبرش شرق الحزم عاصمة الجوف واسفرت عن سقوط قتلى حوثيين ووقوع اخرين في قبضة الجيش.
وقال مصدر عسكري لمأرب برس ان أكثر من 20 حوثيا وقعوا اسرى بأيدي قوات الجيش والمقاومة التي غنمت عربات عسكرية وأطقم كانت مع العناصر الحوثية بعد معارك شهدتها منطقة الخسف شرقي الحزم.
الى ذلك قال المركز الاعلامي للقوات المسلحة ان «أبطال الجيش الوطني مسنودين بالمقاومة وطيران تحالف دعم الشرعية شنوا، اليوم الأحد، هجوماً واسعاً ضد مليشيات الحوثي الانقلابية شرقي مديرية الحزم عاصمة محافظة الجوف، وتمكنوا من تحرير مساحات واسعة وتكبيد المليشيات خسائر في الأرواح والمعدات.
وقال مصدر عسكري للمركز الإعلامي للقوات المسلحة، إن «أبطال الجيش الوطني شنّوا هجوماً مباغتاً على مناطق سيطرة المليشيات وخاضوا ملاحم بطولية تمكنوا على إثرها من التقدم قرابة 20 كم وصولًا إلى منطقة لقشع والخسف شرقي مدينة الحزم».
وأكد المصدر أن المعارك أسفرت عن سقوط العشرات من عناصر المليشيات الحوثية بين قتيل وجريح، فيما تمكّن أبطال الجيش الوطني من أسر 17 عنصرًا حوثياً، واستعادة 3 عربات وعدد من الأسلحة الخفيفة والمتوسطة والذخائر المتنوعة».
وسيطر الحوثيون على الحزم عاصمة الجوف مطلع شهر مارس الماضي ، وتوعدت قوات الشرعية باستعادتها.
بالتزامن مع المعارك، استهدفت مقاتلات التحالف تجمعات وتعزيزات للمليشيات الانقلابية في المنطقة، منها 3 أطقم تحمل تعزيزات بشرية كانت في طريقها إلى المليشيات شرقي الحزم، ما أدى إلى تدميرها ومصرع جميع من كانوا على متنها.