الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث
قال الرئيس التنفيذي لصندوق الاستثمار المباشر الروسي كيريل دميترييف، إن روسيا ماضية في الاستثمار في المملكة العربية السعودية، مشددا على علاقة شراكة طويلة الأجل مع الرياض.
وأضاف دميترييف في مقابلة مع "العربية" أن روسيا لديها العديد من المشاريع تحت التنفيذ مع العلم أن بعض هذه المشاريع في القطاع الصحي".
وتابع: "نؤمن أنه باستطاعتنا إنشاء مصنع كبير للقاحات في السعودية، بالإضافة إلى الاستثمار في أمن الغذاء وقطاع الزراعة بما فيها الجانب الللوجستي لهذا القطاع".
وفيما أقر دميترييف بوجود اختلافات خلال الأيام الماضية بين البلدين، قال إن "من المهم جدا القول إن الاتفاق أزال جميع الاختلافات بين الأطراف، وهذا يعكس إرادة وحكمة كل من الرئيس بوتين والملك سلمان وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، الذين يرجع لهم الفضل بالفعل لجمع الأطراف كافة".
واتفقت أوبك وروسيا ومنتجو نفط آخرون على خفض غير مسبوق للإنتاج بما يعادل نحو عشرة في المئة من المعروض العالمي لدعم أسعار الخام في خضم جائحة فيروس كورونا.
وقال وزير الطاقة السعودي تعليقا على اتفاق "أوبك" وحلفائها بقيادة روسيا إنه "سيتم الإعلان الأربعاء عن تفاصيل مساهمة الدول من خارج "أوبك+"، لافتا إلى أن "الاتفاق يشمل إضافة للمخزونات الاستراتيجية بـ3ملايين ب/ي في مايو ويونيو".
وأشار ابن سلمان إلى أن "اتفاق الخفض الدولي قد يصل حجمه إلى 19.5 مليون برميل يوميا"، مشددا على أنه "حتى لو خفضنا الإنتاج في 6 مارس في فيينا كنا سنضطر للتخفيض مجددا" في إشارة إلى الاجتماع الذي فشل المجتمعون خلاله في فيينا، في الاتفاق على خفض أسعار النفط، وهو الاجتماع الذي أعقبه حرب أسعار هوت بالأسعار إلى أرقام متدنية جدا.
وفقدت أسعار النفط ما يصل إلى ثلث قيمتها في أكبر خسائرها اليومية منذ حرب الخليج عام 1991 بعد أن أشارت السعودية إلى أنها سترفع الإنتاج لزيادة الحصة السوقية فيما يتسبب تفشي فيروس كورونا بالفعل في فائض بالإمدادات في السوق.
وقال بنك غولدمان ساكس إن أسعار النفط ستواصل الهبوط في الأسابيع المقبلة، موضحا أن الاتفاق "التاريخي لكن غير الكافي" بين كبار المنتجين على خفض الإنتاج من المستبعد أن يعوض تهاوي الطلب بسبب فيروس كورونا.