شركة غوغل تكشف عن نموذجها الجديد للذكاء الاصطناعي 13 دولة يصدرون تحذير عاجل إلي إسرائيل من الهجوم على رفح السلطات المحلية بمحافظة مأرب تمهل أصحاب محطات الغاز غير القانونية 72 ساعة للإغلاق الطوعي اللجنة العليا للاختبارات بوزارة التربية تناقش إجراءات الاعداد والتهيئة لاختبارات الثانوية العامة للعام 2023-2024 قناة الحرة الأمريكية تكشف تزويرا وفبركة قامت بها المليشيات الحوثية استهدفت الرئيس بوتن بمقطع فيديو .. حقيقة علاقات موسكو مع صنعاء احذر منها فورا .. أطعمة تجعلك أكبر سنًا وتسرع الشيخوخة رئيس مجلس القيادة يناقش مع المبعوث الخاص لرئيس بوتن الجهود الروسية لاحتواء التداعيات المدمرة على الاوضاع المعيشية والسلم والامن الدوليين السعودية : رئاسة الحرمين الشريفين جاهزة لاستقبال الحجاج الاتحاد الآسيوي يدعم مقترح فلسطيني بإيقاف إسرائيل دوليا صحيفة أمريكية تكشف أغرب حالات التجسس الصينية على أسرار عسكرية أميركية
أجرى "المجلس الانتقالي الجنوبي" المدعوم من الإمارات، السبت 18 أبريل/نيسان، تغييرات في قيادته المحلية بمحافظة أرخبيل سقطرى، في ظل توترات أمنية مع القوات الحكومية.
وقرر المجلس، بحسب موقعه الإلكتروني، تعيين رأفت التقلي رئيسا له في المحافظة، وناظم قبلان ومحمد عثمان، نائبين للأول، بعد 5 أيام من إقالة رئيسه السابق في المحافظة يحيى سعيد.
وأرجع المجلس التغييرات إلى "ترتيب وضع القيادة المحلية للمجلس في المحافظة".
وتأتي هذه التغييرات في ظل تصاعد التوترات الأمنية التي تشهدها سقطرى منذ أسبوع، بين القوات الحكومية و"الانتقالي الجنوبي" وقوات موالية للأخير، تشمل كتائب عسكرية، أعلنت التمرد على الحكومة.
وفي 11 أبريل/ نيسان الجاري، استعادت القوات الحكومية في سقطري معسكر قوات خاصة هناك، عقب طرد متمردين موالين لـ"الانتقالي الجنوبي" منه، وبعد يومين صدور قرار بإقالة سعيد.
وتلا ذلك إعلان 3 كتائب عسكرية بالمحافظة تمردها على الحكومة، ودعم "الانتقالي الجنوبي"، بحسب مراسل الأناضول وتقارير محلية.
وقبل استعادة معسكر القوات الخاصة بـ3 أيام، هاجمت قوات "الانتقالي" منزل محافظ "أرخبيل سقطرى" رمزي محروس، واشتبكت مع حراسته وقوات الأمن، قبل أن تفشل الأخيرة الهجوم وتلقي القبض على 3 من المهاجمين.
وتزامنت الحادثة حينها، مع اختطاف قوات تابعة لـ "الانتقالي" مدير ميناء سقطرى رياض سعيد، قبل أن تقود وساطات وجهاء وشيوخ بالمحافظة، وتهديدات من السلطات باستخدام القوة معهم، إلى الإفراج عن الرجل.
وتشهد سقطرى، بين الحين والآخر، محاولات للسيطرة على مرافق حيوية ينفذها مسلحون مدعومون من الإمارات، إضافة إلى عمليات تمرد لكتائب في القوات الحكومية والانضمام إلى قوات "الانتقالي"، الذي يطالب بانفصال جنوب اليمن عن شماله.