تركيا تعلن عن إجراءات قوية وحاسمة ضد إسرائيل الجيش الأمريكي يسقط ثلاث طائرات حوثية مسيرة تعرف على تفاصيل أحدث فضيحة حوثية أشعلت موجات عاصفة من السخرية - وثيقة لمساعدة ذويهم في حل أسئلة الامتحانات.. الحوثي ينشر 43 ألف من عناصره لانجاح مهام الغش في أكثر من 4 آلاف مركز امتحاني الأطباء يكشفون عن علامة خطيرة وواضحة تشير لسرطان القولون! الأمم المتحدة تفجر خبرا مقلقا : غزة تحتاج 16 سنة لإعادة بناء منزلها المهدمة شركة يسرائيل تفقد ثقة اليهود: رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب تبكي المسافرين وتثير هلعهم عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية صحيفة عبرية تتحدث عن زعيم جديد لإسرائيل وتقول أن نتنياهو أصبح ''خادم سيده'' مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية
دعت قيادة اللواء أول مشاة بحري في محافظة سقطرى، كافة أفراد اللواء بالتواجد في مقر معسكر القوات الخاصة بالأرخبيل، يوم السبت القادم، حتى استعادة مقر اللواء الذي سيطرت عليه مليشيا الانتقالي المدعومة إمارتيًا.
وطالب العميد علي سالمين، قائد اللواء الأول مشاة بحري، جميع منتسبي اللواء من ضباط وصف والجنود من جميع وحداتها الفرعية، للتوجه إلى معسكر القوات الخاصة في العاصمة حديبوه يوم غد السبت 9/5/2020م.
وقال العميد سالمين، إن اللقاء يهدف "لترتيب أوضاع منتسبي اللواء، وترتيب استلامهم مستحقاتهم المالية والإدارية، حتى يتم استعادة مقر اللواء الرئيسي موري الذي سيطرت عليه مليشيا الانتقالي".
وأهاب سالمين، وفقا لبلاغ التعميم، "بجميع منتسبي اللواء من ضباط وصف وجنود وكبار السن، للحضور في الزمان والمكان المحددين".
وأشار إلى أن قيادة اللواء تعرضت لما أسماها بـ"التسليم غير المباشر والقانوني" للمجلس الانتقالي. دون ذكر مزيد من التفاصيل حول سيطرة الانتقالي على مقر قيادة اللواء.
والجمعة الماضية، أصدر الرئيس عبدربه منصور هادي، قرارًا جمهوريًا قضى بتعيين العقيد علي سالمين أحمد قائدا للواء الأول مشاة بحري بمحافظة أرخبيل سقطرى، وترقيته إلى رتبة عميد.
وجاء القرار عقب تمرد القائم بأعمال قائد اللواء العميد ناصر قيس مع عدد من الكتائب والانضمام لمليشيا الانتقالي الإماراتي.
وشهدت سقطرى الاسبوع الماضي، اشتباكات عنيفة اندلعت بين القوات الحكومية من جهة، ومتمردين ومسلحين تابعين للانتقالي المدعوم إماراتياً حاولوا اقتحام مدينة حديبو.