بعد الفيضانات المدمرة في الإمارات وعمان.. خبراء المناخ يحذرون من ظواهر أكثر حدة ستضرب هذه المناطق قد ينفجر الحرب في لاحظات ..تايوان تعلن رصد 21 طائرة عسكرية صينية في منطقة خطيرة حول الجزيرة الولايات المتحدة تحسم موقفها في سحب قواتها من النيجر نيويورك تايمز تكشف عن تفاصيل الهجوم الإسرئيلي على قاعدة أصفهان في إيران عقوبات أمريكية جديدة على 3 شركات صينية مهمة منهامصنع بيلاروسي لدعم برنامج باكستان للصواريخ آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي
حققت جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، المركز الرابع عالمياً، في التصنيف السنوي للأكاديمية الوطنية الأميركية للمخترعين وأصحاب الملكية الفكرية، للجامعات لعام 2019.
من جانبه، أكد الأمير عبد العزيز بن سلمان بن عبد العزيز وزير الطاقة السعودي رئيس مجلس أمناء الجامعة، أن «هذا الإنجاز يُعدُّ فخراً للسعودية كلها، ويعكس التقدم الذي تعيشه في جميع المجالات»، مثمناً دعم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، الكبير للتعليم، وحرصهما على أن تواكب الجامعات السعودية أرفع معايير الجودة العالمية، في مجالات التعليم والبحث والابتكار والتطوير وخدمة المجتمع.
وأشار الأمير عبد العزيز بن سلمان في تصريح بهذه المناسبة، إلى أن جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، بتحقيقها هذا المركز المتقدم، في إعداد براءات الاختراع، تفوّقت على جامعات ومؤسسات أكاديمية عريقة ومتميزة في هذا المجال، مُبيناً أن ما تحقق إنما هو نتيجة طبيعية للمنهجية الاستراتيجية، في مجالي البحث والابتكار، التي اتبعتها الجامعة، على مدى العقود الماضية، تحت إشراف مديري جامعة وعمداء وأعضاء هيئة تدريس أكفاء، تعاقبوا عليها، وركّزوا على تطوير الجامعة لتواكب متطلبات التنمية.
ونوَّه بحرص الجامعة على توفير بيئة خصبة للإبداع والابتكار تساعد على تنمية الاقتصاد المعرفي، الذي يعد هدفاً رئيساً لـ«رؤية السعودية 2030»، مؤكّداً أن الجامعة تُركّز على تطوير برامج أكاديمية جديدة تلبي متطلبات الثورة الصناعية الرابعة، وتفعيل منظومة الابتكار إلى حدودها القصوى بحيث تُسهم الاختراعات التي يتم تطويرها في الجامعة في منظومة الاقتصاد الوطني، وتشارك بشكل فاعلٍ في تنويع مصادره وتوسيع قاعدته الإنتاجية، كما تُعزز موقع الجامعة في مصاف الجامعات المرموقة عالمياً في مجال تطوير التقنية وتعزيز بيئة ريادة الأعمال.