آخر الاخبار

عملية نوعية لقبائل محافظة الجوف استهدفت قيادي حوثي بارز ينتمى لصعدة في كمين محكم وحارق السفير اليمني لدى لندن يكشف عن أبرز التفاهمات اليمنية البريطانية حول تعزيز القدرات الدفاعية للحكومة اليمنية وملفات السلام والحرب سلطنة عمان تحتضن مباحثات بين كبار مسؤولي الإدارة الأمريكية وإيران... لتجنب التصعيد بالمنطقة تصعيد عسكري في جبهات جنوب وشمال تعز ولحج وقوات ''درع الوطن'' تدفع بتعزيرات اضافية كبيرة خبر سار.. الشرعية تعلن تفويج ونقل حجاج اليمن عبر مطار صنعاء و4 مطارات اخرى دولية محكمة مصرية تقرر رفع إسم محمد أبو تريكة من قوائم الإرهاب عاجل.. انهيار غير مسبوق للعملة اليمنية أمام الدولار والسعودي ''أسعار الصرف الآن'' أسرع هدف وانجاز شخصي لرونالدو.. أحداث ساخنة شهدها ديربي الرياض بين النصر والهلال الكشف رسميا عن قصة الطائرة التي شوهدت وهي تحلق في سماء عدن لوقت طويل وما هو السبب قاما بحملات حج وهمية بغرض النصب في مكة.. السلطات تعلن القبض عليهما وتحدد جنسيتهما

بعد هزيمتها في ليبيا.. الامارات تتحدث عن الحسم العسكري الذي تريده تركيا

الخميس 11 يونيو-حزيران 2020 الساعة 04 مساءً / مأرب برس-متابعات
عدد القراءات 8374

على وقع الانتصارات التي تحققها حكومة الوفاق الليبية بدعم واسناد القوات التركية؛اعتبر وزير الدولة للشؤون الخارجية في الإمارات، أنور قرقاش، أن الحل العسكري الذي تسعى إليه أنقرة في ليبيا يطيل معاناة الليبين.

وقال: "سراب الحسم العسكري الذي تريده أنقرة يطيل معاناة الليبيين ويخالف الإجماع الدولي"

وكانت كل من مصر والإمارات، قالت أمس الأربعاء، أن "الحل السياسي هو الوحيد المقبول في ليبيا"، مطالبتين بوقف العمليات العسكرية واستئناف الحوار برعاية أممية".

والسبت الماضي أعلنت القاهرة، إطلاق مبادرة من أجل استئناف المفاوضات للوصول لحل سياسي بين حكومة الوفاق والمليشيات التي يقودها خلفية حفتر، وقوبلت تلك المبادرة بالرفض من قبل دولا عدة.

وخلال الأيام الماضية حققت قوات حكومة الوفاق انتصارات عسكرية كبيرة على مليشيات حفتر الذي تدعمه مصر والامارات وفرنسا لتتعالى بعدها الدعوات الدولية من أجل العودة إلى الحوار بين الأطراف المتنازعة، اثر التصعيد العسكري الأخير غرب البلاد، في حين جددت أنقرة تأكيدها أنها مستمرة في دعم قوات الوفاق ضد حفتر، حتى السيطرة على سرت والجفرة، بعد ان سيطرت على الغرب الليبي بما في ذلك تأمين العاصمة طرابلس.