آخر الاخبار

قنبلة بقوة زلزال".. الجيش الروسي يدمر مستودع ذخيرة للقوات الأوكرانية بقنبلة فائقة القوة الدوري المصري.. هدف "عالمي" من لاعب الأهلي يثير تفاعلاً إنجاز أمني كبير يطيح بشحنة خطيرة وبالغة الأهمية لعمليات الحوثي الارهابية أبو عبيدة يزف خبراً غير سار لإسرائيل.. والقسام تنشر فيديو قد يشعل تل أبيب البحرية البريطانية تكشف نتائج هجوم حوثي مزدوج استهدف اليوم سفينة شحن مجدداً.. مشاط الحوثيين يوجه تهديداً مهينا شديد اللهجة الى قيادات مؤتمر صنعاء بحضور الراعي وبن حبتور ..بماذا توعدهم خلال الأيام القادمة؟ برلماني متحوث في صنعاء يفتح النار على سلطة الانقلاب الحوثية ويشكو الظلم والجوع والفقر تحذير أممي: اليمن سيواجه أربعة أشهر عجاف مع بداية الشهر المقبل القوات المسلحة السعودية تبدأ مناورات الغضب العارم في البحر الأحمر بمشاركة القوات البحرية الأميركية لقاء رفيع لقيادات قوات الأمن الخاصة بمحافظة مأرب.. والعميد الصبري يوجه برفع الجاهزية واليقضة الأمنية

السعودية تحذر مصر وإثيوبيا من هذه الخطوة وتفوض جهة دولية لمتابعة تطورات مجلس الامن

الخميس 02 يوليو-تموز 2020 الساعة 06 مساءً / مأرب برس - وكالات
عدد القراءات 2693

 

أصدرت السعودية بيانا جديدا حول أزمة مفاوضات سد النهضة الإثيوبي بين مصر والسودان وإثيوبيا، محذرة من تصعيد خطير في المستقبل.

وورد في بيان نشرته السفارة السعودية في مصر، أن نائب مندوب السعودية الدائم لدى الأمم المتحدة خالد بن محمد منزلاوي ناقش ملف سد النهضة، مع الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، وذلك في اجتماع افتراضي للجنة العربية المصغرة مساء أمس الأربعاء.

وأكد منزلاوي خلال الاجتماع أن المملكة تتمتع بعلاقات متميزة مع جميع الأطراف المعنية، مشيرا إلى تفويض جامعة الدول العربية بمتابعة تطورات الموضوع في مجلس الأمن، من أجل التوصل إلى اتفاق يضمن حقوق ومصالح جميع الأطراف.

وشدد على أهمية الأمن المائي لكل من مصر والسودان، ورفض أي عمل أو إجراء من شأنه أن يمس حقوق الأطراف كافة في مياه النيل، منوها بضرورة استئناف المفاوضات بـ"حسن نية" للتوصل إلى اتفاق عادل يراعي مصالح الجميع لتجنيب المنطقة أي تصعيد خطير في المستقبل.

وأشار إلى أن منطقة الشرق الأوسط تشهد العديد من الصراعات التي تهدد الأمن والسلم الإقليميين، وأن لقاء أعضاء اللجنة العربية بالأمين العام للأمم المتحدة يهدف إلى اتخاذ المزيد من الإجراءات لتعزيز التدابير الوقائية وإطلاق مبادرة سلمية لحل الخلافات العالقة، داعيا جميع الأطراف على مواصلة المفاوضات