دولة جديدة تقرر الاعتراف رسميا بدولة فلسطين من اليوم.. دخول المقيمين في السعودية إلى مكة بتصريح خلال موسم الحج 5 فوائد صحية مذهلة في تناول فص ثوم واحد كل ليلة رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي يوجه بسرعة العمل على فتح الطرقات وتقديم المساعدة لمحافظة المهرة قوات عسكرية ضخمة روسية تقتحم قاعدة للجيش الأمريكي في النيجر مدن بأكملها معزولة عن العالم.. فيضانات البرازيل تحصد 37 قتيلا و74 مفقودا بتوجيهات مباشرة من أبو خرشفة.. عناصر حوثية تقتحم صالة اعراس وتعتقل 3 فنانين تحرك خارجي جديد للشرعية سعياً لدعم الاقتصاد اليمني والإصلاحات المالية والمصرفية في اليوم العالمي للصحافة مؤسسة الشموع تكشف عن خسائر بالمليارات و تدين تجاهل المجلس الرئاسي عن تعويضها وتدين احتلال ونهب ممتلكاتها في صنعاء وحرق مطابعها في عدن وزارة الداخلية تكشف عن احصائيات الحوادث غير الجنائية في المناطق المحررة
أفادت مصادر عسكرية، الأحد 12 يوليو/تموز، بتجدد الاشتباكات بين قوات الجيش الوطني ومليشيا ما يسمى بـ”المجلس الانتقالي الجنوبي“، المدعوم إماراتياً، في محافظة أبين (جنوب اليمن).
وأكدت المصادر سماع دوي تبادل القصف المدفعي والصاروخي بين الطرفين من اتجاه جبهات ”الشيخ سالم“ و”الطرية“ و”الرملة“، دون الكشف عن مزيد من التفاصيل.
وتبادل الطرفان الاتهامات بشأن خرق قرار وقف إطلاق النار الذي وافقا عليه قبل أسبوعين برعاية الحكومة السعودية التي تسعى إلى تنفيذ اتفاق الرياض الموقع بين الطرفين في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي لتسوية الخلافات بينهما.
وفي 24 يونيو/ حزيران الماضي، أعلن التحالف العربي، بقيادة السعودية، عن بدء نشر مراقبين لوقف إطلاق النار الشامل في أبين، بين قوات الحكومة ومسلحي المجلس الانتقالي.
في 27 يونيو/حزيران الماضي، وجه الرئيس عبد ربه منصور هادي، الجيش الوطني للالتزام بوقف إطلاق النار في أبين، لإتاحة الفرصة أمام جهود السعودية لإنهاء "تمرد" المجلس الانتقالي، واستئناف اتفاق الرياض.
وفي 5 نوفمبر/ تشرين الثاني 2019، وقعت الحكومة و"الانتقالي"، اتفاقا بالعاصمة السعودية الرياض، لوقف إطلاق النار، غير أنه لم يفلح في معالجة الأوضاع بالجنوب، الذي يطالب المجلس بانفصاله عن شمالي البلاد.
وتشهد محافظة أبين، منذ 12 مايو/ أيار الماضي، قتالا عنيفا، على خلفية محاولات الجيش اليمني التوغل في مدينة زنجبار، واستعادتها من يد قوات المجلس.
وأعلن المجلس في 26 أبريل/ نيسان الماضي، "حكما ذاتيا" في محافظات جنوبي اليمن، وهو ما قوبل برفض محلي وعربي ودولي، وزاد حدة توتر العلاقات مع الحكومة الشرعية.