شاهد كتائب القسام تنشر مقطع فيديو لأربع دقائق متواصلة من استهداف دبابات وآليات الاحتلال الإسرائيلي قيادات حوثية في صنعاء تعقد اجتماعاً طارئاً بشأن هذا الأمر دراسة بحثية .. تكشف الأهداف والدوافع التي تقف وراء زيارة رئيس مجلس القيادة الرئاسي إلى محافظة مأرب.. عاجل.. ضربات أمريكية على مواقع المليشيات في الحديدة بتهم كيدية.. مليشيات الحوثي تصدر حكماً بالإعدام والحبس من سبع سنوات إلى سنة لـ153 شخصاً من مسافة صفر.. القسام تكشف تفاصيل عملية عسكرية مركبة شمالي غزة - رؤوس الصهاينة تتطاير مبابي يدعم زميله لخلافته كأفضل لاعب في الدوري الفرنسي تعرف على موعد عودة مارتينيز إلى الملاعب مكتب الصناعة بمأرب يباغت تجار الجشع وبضبط أكثر من 7 أطنان من المواد الغذائية المنتهية وغير الصالحة للاستخدام الادمي برلماني متحوث مخاطباً المليشيات :اسمحوا لي بمغادرة صنعاء أو سأغادر بدون إذن
هدد مسؤول إماراتي، وزيرَ الدفاع التركي خلوصي آكار بمتابعته قضائياً على ضوء تصريحاته ضد أبوظبي، واتهامه لها بزعزعة الاستقرار في المنطقة والتدخل في شؤون الدول.
وقال الفريق ضاحي خلفان نائب رئيس الشرطة والأمن العام في دبي: “وزير دفاع أردوغان، أعطوني اسمه كاملا.. سألاحقه بعد أن يرميه أردوغان كالعظم يوما ما”.
واستطرد المسؤول الإماراتي في سلسلة تغريدات على صفحته الموثقة في موقع تويتر: “ملاحقتي ستكون له قانونية”، و”صورته يجب أن توزع على كل مطارات الإمارات.. لن يمر من هنا”.
وكانت الإمارات دعت تركيا إلى الكف عن التدخل في الشأن العربي والتخلي عما أسمته “الأوهام الاستعمارية” و”منطق الباب العالي”، بعد تصريحات لوزير الدفاع التركي خلوصي أكار عن “أعمال ضارة” ارتكبتها الإمارات في ليبيا وتوعده بـ”محاسبة” أبوظبي في المكان والزمان المناسبين”.
وجاءت هذه التصريحات، على لسان وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية أنور قرقاش في تغريدة على “تويتر”، قال فيها: “منطق الباب العالي والدولة العليّة وفرماناتها مكانه الأرشيف التاريخي. فالعلاقات لا تدار بالتهديد والوعيد، ولا مكان للأوهام الاستعمارية”.
الردود الإماراتية جاءت رداً على تنديد تركيا شديد اللهجة بما وصفته بـ”أعمال ضارة” ارتكبتها الإمارات في ليبيا، مؤكدة أن أنقرة “ستحاسب” أبوظبي.
وقال وزير الدفاع التركي خلوصي أكار في مقابلة مع قناة الجزيرة القطرية إن “أبوظبي ارتكبت أعمالا ضارة في ليبيا وسوريا” متوعدا إياها بالقول “سنحاسبها في المكان والزمان المناسبين”.
وجاء في نص للمقابلة نشرته بالتركية وزارة الدفاع التركية “يجب سؤال أبوظبي ما الدافع لهذه العدائية، هذه النوايا السيئة، هذه الغيرة”.
وتأتي تصريحات أكار في توقيت يشهد توترا متصاعدا بين الدول المنخرطة في النزاع الدائر في ليبيا بين حكومة الوفاق المعترف بها من الأمم المتحدة ومقرها طرابلس، والجنرال الانقلابي خليفة حفتر.
وتدعم تركيا عسكريا حكومة الوفاق، في حين يحظى الانقلابي حفتر بدعم مصر والإمارات والسعودية وروسيا.