القضاء الأعلى يقر انشاء نيابة ابتدائية ''نوعية'' لأول مرة في اليمن إسماعيل هنية يصدر بيانا هاما حول مفاوضات التوصل إلى اتفاق بشأن غزة إسرائيل تقرر إغلاق قناة الجزيرة الرئيس العليمي يعزي في وفاة شخصية جنوبية بارزة ويشيد بمناقبه النجم ميسي يحقق 3 أرقام قياسية ويقود إنتر ميامي لاكتساح نيويورك ريد بولز بسداسية بحضور قيادات بارزة … مكتب الاوقاف بمأرب يكرم الدفعة الاولى من الحافظات والحافظين المجازين بالسند المتصل للنبي فوز تاريخي وغير مسبوق .. أول عمدة مسلم في لندن يفوز بولاية ثالثة وانتكاسة كبيرة للمحافظين بالانتخابات حرب المظاهرات الجامعية يشتعل وبقوة وجامعات جديدة حول العالم تنضم إلى الحراك الطلابي المناصر لغزة روسيا تقلب موازين المعارك وتعلن التقدم والسيطرة وقرية أوكرانية تتحول لأنقاض مع فرار سكانها من التقدم الروسي تفاصيل فضيحة ثانية تهز ألمانيا في اختراق 6 آلاف اجتماع أمني للجيش
أعلن السفير السعودي في اليمن محمد آل جابر، مساء اليوم الجمعة 14 اغسطس/آب، بدء إخراج القوات العسكرية من مدينة عدن والفصل بين قوات الحكومة ومليشيا ما يسمى بـ”المجلس الانتقالي الجنوبي“، المدعوم إماراتياً في محافظة أبين المجاورة.
وينص اتفاق الرياض، الموقع من طرف المجلس الانتقالي الجنوبي والحكومة اليمنية، على إخراج الوحدات العسكرية من مدينة عدن، في إطار مجموعة من الترتيبات الأمنية والسياسية.
وقال آل جابر في تغريدة على ”تويتر“، رصدها ”مأرب برس“: ”باشر فريق التنسيق والارتباط السعودي بقيادة الأستاذ محمد الربيعي للتنسيق والإشراف وبمشاركة قوات التحالف في عدن على إخراج القوات العسكرية من عدن إلى خارج المحافظة، وفصل القوات في أبين وإعادتها إلى مواقعها السابقة، كجزء من آلية تسريع تنفيذ اتفاق الرياض”.
وأمس الخميس 13 اغسطس/آب، وصلت لجنة عسكرية سعودية، إلى العاصمة اليمنية المؤقتة عدن، في إطار الترتيبات الخاصة بتنفيذ الشق العسكري من اتفاق الرياض.
وستطلع اللجنة السعودية عن كثب على التموضعات القائمة في محافظة أبين وتحديدا في مناطق التماس في الشيخ سالم وشقرة.
وستعمل اللجنة على رفع خطة متكاملة لقيادة التحالف العربي، للبدء بتنفيذ الشق العسكري من "اتفاق الرياض"، والمتمثلة بالانسحابات المتبادلة وفك الاشتباك لتهيئة المناخ المناسب للبدء بتشكيل حكومة جديدة.
وتطالب حكومة الرئيس عبد ربه منصور هادي، بتنفيذ الشق السياسي قبل التوصل إلى اتفاق بشأن هوية أعضاء الحكومة الجديدة، في حين يرفض المجلس الانتقالي الجنوبي البت بالشق العسكري ويتمسك بالحل السياسي.