مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية في عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة حماس تعلن استعادة قوتها في كل ميادين المواجهة بغزة - قيادي بارز في حماس يتحدث عن فرصة تاريخية للقضاء الكيان الصهيوني كتائب القسام تبث مشاهد لاستهداف طائرة أباتشي.. وأبو عبيدة يوجه رسالة سخرية لـ نتنياهو إسرائيل تنتقم من علماء واكاديميي غزة .. الجيش الإسرائيلي يقتل أكثر من 100 عالم وأكاديمي القيادة المركزية الأمريكية تصدر بياناً بشأن حادثة استهداف سفينة النفط غربي الحديدة صاروخ يستهدف ناقلة نفط غربي الحديدة
أفادت صحيفة الجمهورية اللبنانية، أن التحقيقات في قضية انفجار مرفأ بيروت توصلت إلى ثلاث خلاصات.
وتولى التحقيقات فرع المعلومات العسكري اللبناني بالتعاون مع الـ"إف بي آي"، حيث درسوا بيانات الكاميرات والاستجوابات.
والخلاصة الأولىالتي توصل إليها التحقيق العسكري: لا اعتداء اسرائيليّا لا بحرا ولا جوا.
والثانية: لا شحنة سلاح لـ"حزب الله" في المرفأ.
والثالثة: الانفجار هو نتيجة تولد حرارة عالية من شرارة تطايرت إثر عملية التلحيم، وأدّت الى الانفجار الذي تصاعد تدريجاً بسبب وجود مواد شديدة الاشتعال داخل العنبر من نيترات وتنر ومفرقعات.
وبحسب الصحيفة، اتبع المحقق العدلي فادي صوان ثلاث مسارات في التحقيق: المسار الأول، التحقيق مع الموقوفين الذين تم توقيفهم بأمر النيابة العامة التمييزية. والثاني، إدخال عناصر جديدة على التحقيق من قضاة وموظفين سابقين. والثالث، التحقيق مع وزراء الوصاية.
وتوقعت المصادر ألا ينتهي الملف في أقل من سنة في المجلس العدلي لصدور القرار الظني وتسطير الاتهامات.
وركز التحقيق بشكل خاص على دور الأجهزة التي تتولى الأمن في المرفأ، بينها أمن الدولة ومخابرات الجيش بالإضافة إلى مسؤولية الجمارك.
كما كشفت أنّ التقرير النهائي للتحقيق حول شكل الانفجار يثبت أنّ قوة الانفجار كانت بعصف دائري، لكنّ نصفه اصطدمَ بالبحر والنصف الآخر اصطدمَ ربعه باليابسة، ما أدى إلى الدمار الذي ظهر في منطقة الدائرة الأولى الاشرفية، المدوّر، مار مخايل والجميزة، والربع الثاني اصطدم بالاهراءات.
كما بينت المصادر، أنّ أقل من 2000 طن من نترات الأمونيوم هي التي انفجرت، وأنه بين 700 إلى 1000 طن من هذه المواد التي كانت مخزّنة لم تنفجر، وقد توصّل التحقيق حول هذه النقطة بالذات إلى احتمالين:
الأول، أنّ هناك من كان يسرق هذه المواد ويبيعها.
والثاني، أنّ هذه الكمية احترقت لكنها لم تنفجر نتيجة خلل في الصلاحية، خصوصاً انّ الاحتمال أكبر أن تكون الفجوة الموجودة في العنبر 12 مُستحدثة.