آخر الاخبار

“مأرب بارك”.. أوّل “مول” تجاري “مفتوح” في محافظة مأرب بمواصفات عالمية عدن..البنك المركزي يعقد اجتماعاً استثنائياً وهذا ما خاطب به البنوك في مناطق الحوثيين وزارة الداخلية تدشن البرنامج التدريبي لموظفي أمن المنافذ بدعم سعودي في ثالث حالة من نوعها خلال ثلاثة أشهر. وفاة مختطف في سجون مليشيا الحوثي بعد 7 سنوات من اختطافه السفير الأمريكي يناقش قضايا المهمشين والأقليات في اليمن مع الحذيفي أول رد من حركة حماس على أوامر محكمة الجنايات الدولية بإعتقال قادة في المقاومة المبعوث الأممي إلى اليمن يلتقي بعدة أطراف خليجية ودولية في العاصمة الرياض لدفع بالوساطة الأممية منظمة صدى توجه مناشدة عاجلة لرئيس مجلس القيادة الرئاسي وتحذر من الإجراءات القضائية غير القانونية التي تطال عدد من الصحفيين والمدافعين عن حقوق الانسان في اليمن من عثر على موقع حطام طائرة الرئيس الإيراني؟ هناك روايتين الإعلان عن أكبر صفقة طائرات في تاريخ السعودية ومطار ضخم يستوعب 120 مليون مسافر

تفاصيل..الولايات المتحدة تعلن عن مدفع أمريكي قادر على تدمير موسكو

الأربعاء 21 أكتوبر-تشرين الأول 2020 الساعة 10 صباحاً / مأرب برس_ وكالات
عدد القراءات 4612
 

  

ذكرت مجلة أن الولايات المتحدة تستعد لاعتماد المدفع الاستراتيجي بعيد المدى SLRC.

يؤكد مؤلفو المقال أن هذا المدفع الفائق سيكون قادرا على إصابة الأهداف على مسافة تزيد عن 1850 كيلومترا.

ومع ظهور مثل هذا المدفع الخارق، يمكن إحياء فكرة البوارج من نوع مونتانا في الولايات المتحدة (ففي الأربعينيات، خطط الأمريكيون لبناء 5 سفن من هذا القبيل في وقت واحد، لكنهم تخلوا عن الفكرة بسبب فاعلية المدفعية المشكوك فيها).

وانطلاقا من ذلك، يصلون إلى الاستنتاج التالي، بعيد المدى: "من بحر الشمال، يستطيع المدفع إطلاق النار على أهداف في غرب روسيا وحتى على موسكو نفسها!" للتعليق على ذلك، رجوت شخصا مطلعا قول كلمته، وهو مؤرخ المدفعية، الدكتور في العلوم التقنية، أندريه شابوشنيكوف.

وهذا، ما قاله: قيض لي أن أعرف، منذ فترة طويلة، بوجود هذه الخطط الأمريكية الأكثر من جريئة.

في غضون ذلك، يحاول المصممون إنشاء عينة من مدفع فائق المدى. وهم ما زالوا بعيدين عن صنع سلاح حقيقي. هناك مجسمات فقط.

وعلى حد علمي، فإن الهدف من مشروع SLRC هو صنع مدفع متحرك بمدى إطلاق "استراتيجي" لا يقل عن 1850 كم.

لكن هؤلاء الأمريكيين أنفسهم يصارعون منذ فترة طويلة لصناعة مدفع بمدى إطلاق يبلغ 80 كيلومترا فقط، ويفشلون.

أما زيادة مدى إطلاق النار إلى هذه المسافة (1850كم)، فمهمة هندسية أعقد بكثير وتتطلب استخدام عدد من التقنيات الفريدة.

بالإضافة إلى ذلك، فحتى المدفع عالي الفاعلية لن يكون قادرا على إطلاق قذيفة "بسيطة" لتصل إلى 1000 ميل، وبالتالي فهو يحتاج إلى ذخيرة خاصة.

وهذا يعني في الجوهر الحاجة إلى قذيفة صاروخية بمحرك مستقل. لذلك، فمن المستحيل أو من الصعب للغاية تحقيق الخصائص المطلوبة من SLRC باستخدام التقنيات المعروفة.

حتى الآن، هذه مجرد "قصة خيالية أمريكية" طموحة. وإلى جانب ذلك، لا يتمتع المدفع العملاق بأي مزايا على أنظمة الصواريخ ذات الخصائص المماثلة