معلومات تنشر لأول مرة ..إليك اسباب تشنجات أصابع اليد وعلاجها وطرق الوقاية أعرف متى يكون الغضب علامة على مرض نفسى.. طبيب متخصص يوضح التفاصيل أول رئيس دولة يطالب باعتقال نتنياهو.. ومواجهات شرسة في تغريدات بينهما وسط تحذيرات حقوقية… إعدام الحوثيين 11 من أبناء تهامة بتهمة التجسس والحراك التهامي يرد القيادة المركزية الأمريكية يعلن تدمير 3 مسيّرات أطلقها الحوثيون باتجاه البحر لماذا يجب تجنب شرب الماء من زجاجة بلاستيكية خصوصا في الصيف؟ الذكاء الاصطناعي "يخدع البشر"... والآتي أعظم! رسميًا.. الهلال يحصد لقب الدوري السعودي للمرة الـ 19 في تاريخه واشنطن بوست تشكف تفاصيل صفقة قدمتها أميركا للعدو الصهيوني لتجنب غزو رفح بعد الفيديو الغامض.. أبو عبيدة يزف خبراً سيشعل الكيان الصهيوني والقسام توجه رسالة لقادة الاحتلال
في موقف تحدي لمشاعر المسلمين في أرجاء العالم انضمت الامارات الى فرنسا للإساءة للنبي محمد عليه افضل الصلاة والسلام , وتبنت حملة الدفاع عن المواقف الفرنسية المسيئة للاستلام .
حيث نشر الأكاديمي الإماراتي عبد الخالق عبد الله ومستشار ولي عهد أبو ظبي، سلسلة تغريدات دافع فيها عن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، برغم إساءته للإسلام والنبي محمد صلى الله عليه وسلم .
وهاجم "عبد الله" في تغريداته والتي نشرها على حسابه "تويتر" الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، فقال: "المعادلة بسيطة وواضحة: عندما يهاجم (أردوغان) ماكرون فاعلم أن (ماكرون) على حق".
وأضاف مستشار ولي عهد أبو ظبي: "قال ماكرون: الإسلام الانعزالي في فرنسا يعيش أزمة، حرية التعبير والتفكير مقدسة، لن نتخلى عن رسوم ساخرة مهما كانت مستفزة، لا مكان للتطرف في فرنسا، سيتم إغلاق جمعيات إسلامية تدعو للعنف، اندفع أردوغان ينتقد فرنسا اتهم أردوغان ماكرون أنه مختل عقليًا إمعة من الناس اصطفوا معه".
وأثارت تغريدات الأكاديمي الإماراتي ردود فعل غاضبة على موقع تويتر وكتب محمد الهادي بن صالح: "ماكرون علي حق لأنه أساء إلي دينك وأردوغان علي باطل لأنه دافع علي دينك لا حول ولا قوة إلا بالله".
وقال مغرد آخر: "لا تجعلوا كرهكم للإخوان أو تركيا وللإسلام بشكل عام أن يسلخكم من إنسانيتكم على الأقل".
وكان "أردوغان" شنَّ هجومًا لاذعًا على "ماكرون" بعد حملته المسيئة ضد الإسلام وتساءل قائلًا: "ما مشكلة المدعو ماكرون مع الإسلام؟.. ماكرون يحتاج لعلاج عقلي" ما أثار غضب فرنسا واستدعت سفيرها لدى أنقرة.
والأربعاء الماضي، قال الرئيس الفرنسي في تصريحات صحفية إن بلاده لن تتخلى عن "الرسوم الكاريكاتورية" المسيئة للرسول والمنشورة على واجهات المباني بعدة مدن فرنسية بينها تولوز ومونبولييه.
وتبع ذلك ممارسات قمعية وفاشية بحق المسلمين في فرنسا، من خلال التضييق عليهم ومعاملتهم بشكل عنصري، وإغلاق بعض المساجد وما إلى ذلك من ممارسات مجحفة بحقهم.