غداة المشادة مع كلوب.. ليفربول يحدد سعر صلاح هل تخلت "بريكس" عن إصدار عملة موحدة؟ مسؤولة أمريكية تفضح المستور:نجري مناقشات مباشرة مع مليشيات الحوثي بشكلٍ دوري مفاجأة صادمة..داخل جيش العدو الصهيوني بعد الإيعاز بالاستعداد لمعركة رفح.. هذا ما فعله 30 جندياً البحرية البريطانية :حادث جديد قبالة سواحل جنوب شرقي اليمن سلطة الحوثيين في مأزق.. تحرك جديد لنادي القضاة في صنعاء بشأن رفض المليشيات إطلاق سراح القاضي المعارض عبد الوهاب قطران وزير الداخلية يزور مقر الأكاديمية العسكرية العليا بعدن ويشيد بأدوارها في تأهيل الضباط للمرة الثالثة..الشيخ حميد الأحمر رئيسا لرابطة برلمانيون لأجل القـدس في أول رد على الاساءات التي طالت الشيخ عبدالمجيد الزنداني.. بن عبود يطالب قنوات العربية والحدث وmbc بالاعتذار ويوجه انتقادا لقيادات حزب الإصلاح مطار إسطنبول يحقق انجازا دوليا جديدا ويتصدر قائمة مطارات أوروبا
حتى اللحظات الأخيرة، يحارب المرشحان الديمقراطي جو بايدن والجمهوري دونالد ترمب، لاستقطاب الناخبين فيإحدى أكثر الانتخابات الرئاسية الأميركية حماسة واستثنائية وجدلية.
ففي حين لا يكل ترمب ولا يمل عن التغريد على المنصة الأحب إلى قلبه، مستنهضا ناخبيه، يبدو بايدن أكثر هدوءا وان استعان بمنصة التغريد الشهيرة أيضا.
وفي تصريحات اليوم الثلاثاء لشبكة فوكس نيوز أكد الرئيس الجمهوري أنه واثق بفوزه ومرتاح، قائلاً "لدي شعور جيد للغاية حيال فرصي بالفوز.
كما توقع الربح في ولايات رئيسية مهمة من بينها تكساس وفلوريدا وأريزونا
ويسعى ترمب إلى ولاية ثانية في البيت الأبيض يستكمل فيها مشاريعه التي كان حقق جزءا منها في ولايته الأولى إلا أنه تعثر لاحقاً مع تفشي وباء كورونا حول العالم، لا سيما في الولايات المتحدة.
"أعدكم أنني لن أخذلكم"
في المقابل، ناشد بايدن بتغريدة على حسابه على تويتر اليوم الناخبين إعطائه الثقة مرة ثانية كما منحوه إياها قبل سنوات نائبا للرئيس الأميركي السابق باراك أوباما.
كما تعهد أنه سيعمل على مداواة جراح الأمة وشفائها، في إشارة إلى حالة الانقسام الحاد التي تشهدها البلاد. وقال:" أطلب منكم أن تمنحوني الثقة مرة ثانية، وأن تصوتي لي ولكمالا هاريس (نائبته)"، مضيفا نستطيع مداواة هذه الأمة، أعدكم أنني لن أخذلكم."
يشار إلى أن الاقتراع الذي يتوقع أن يشهد اقبالا استثنائيا، يجري بين مرشحين يعتمدان مقاربتين مختلفتين بالكامل، للعديد من الملفات، وشعارين مميزين.
ففي حين يتعمد ترمب توجيه رسالة شعبوية إلى الناخبين، تقوم على أساس "أميركا أولا"، ويصر على أنه "دخيل" على السياسة رغم أنه أمضى اربع سنوات في البيت الأبيض، يحرص بايدن على الظهور بمظهر السياسي المخضرم، المتحدر من الطبقة المتوسطة والذي أمضى 36 عاما كسناتور ثم ثماني سنوات في منصب نائب الرئيس أوباما، ويعد ببلسمة جراح أميركا اذا فاز في "المعركة من أجل روح أميركا".