تركيا تعلن عن إجراءات قوية وحاسمة ضد إسرائيل الجيش الأمريكي يسقط ثلاث طائرات حوثية مسيرة تعرف على تفاصيل أحدث فضيحة حوثية أشعلت موجات عاصفة من السخرية - وثيقة لمساعدة ذويهم في حل أسئلة الامتحانات.. الحوثي ينشر 43 ألف من عناصره لانجاح مهام الغش في أكثر من 4 آلاف مركز امتحاني الأطباء يكشفون عن علامة خطيرة وواضحة تشير لسرطان القولون! الأمم المتحدة تفجر خبرا مقلقا : غزة تحتاج 16 سنة لإعادة بناء منزلها المهدمة شركة يسرائيل تفقد ثقة اليهود: رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب تبكي المسافرين وتثير هلعهم عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية صحيفة عبرية تتحدث عن زعيم جديد لإسرائيل وتقول أن نتنياهو أصبح ''خادم سيده'' مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية
كشف مصدر مسؤول في الرئاسة اليمنية، السبت 14 نوفمبر/تشرين الثاني، عن اتفاق جديد بين الرئيس عبدربه منصور هادي، والقيادة السعودية، حول تشكيل الحكومة المنبثقة عن اتفاق الرياض وآلية تسريعه وموعد الإعلان عنها.
ونقلن صحيفة "عربي21" اللندنية، عن المصدر قوله إن اتفاقا بين الرئيس هادي وسلطات الرياض يقضي بـ"الانتهاء من توزيع الحقائب الوزارية في حكومة المناصفة بين الشمال والجنوب، والمكونات السياسية بما فيها حصة "المجلس الانتقالي الجنوبي" المدعوم إماراتيا".
وأضاف: "الاتفاق ينص على أن موعد الإعلان عن التشكيلة الحكومية، سيكون بعد تنفيذ الشق الأمني والعسكري من قبل المجلس الانتقالي المدعوم من أبوظبي".
وحسب المصدر فقد تم الانتهاء من توزيع الحقائب بين القوى السياسية وتحديدا نصيب كل مكون، بينها المجلس الانتقالي الذي حصل على 4 حقائب في الحكومة المنتظرة.
وأشار إلى أن التشكيلة الحكومية باتت جاهزة، وسيتم الإعلان عنها وإقرارها من قبل الرئيس اليمني، بعد إخلاء المجلس الانتقالي مدينة عدن، جنوبا، من المعسكرات التي تنتشر فيها قواته.
ودخل اتفاق الرياض، عامه الثاني، دون أن يتم تنفيذ أيٍّ من بنوده الموقع عليها بين الحكومة المعترف بها، وما يسمى "المجلس الانتقالي" المدعوم من دولة الإمارات، في 5 تشرين الثاني/ نوفمبر 2019.
وكانت السعودية أعلنت أواخر تموز/ يوليو الماضي، آلية لتسريع تنفيذه، تنص على "تشكيل حكومة مناصفة بين الشمال والجنوب، وتخلي "الانتقالي" عن الإدارة الذاتية بالمحافظات الجنوبية".
كما تضمنت استمرار وقف إطلاق النار بين الحكومة الشرعية والمجلس، وخروج القوات العسكرية من عدن إلى خارج المحافظة، وفصل قوات الطرفين في (أبين) وإعادتها إلى مواقعها السابقة.