تحذير أممي: اليمن سيواجه أربعة أشهر عجاف مع بداية الشهر المقبل القوات المسلحة السعودية تبدأ مناورات الغضب العارم في البحر الأحمر بمشاركة القوات البحرية الأميركية لقاء رفيع لقيادات قوات الأمن الخاصة بمحافظة مأرب.. والعميد الصبري يوجه برفع الجاهزية واليقضة الأمنية معبر رفح بسقط في قبضة إسرائيل.. ماذا يعني سيطرة تل أبيب على معبر رفح وما أهميته لغزة؟ خمسة أسباب مقنعة تجعلك ترفض تناول القهوة على معدة فارغة عرض أول كرة ذهبية للبيع بمزاد علني بفرنسا... حصل عليها مارادونا.. وزاراة الداخلية السعودية تعلن تطبيق عقوبات مخالفة أنظمة وتعليمات الحج أرامكو السعودية تعلن عن ارباح فلكية للربع الأول من عام 2024 الكشف عن سبب وطبيعة الإنفجار الذي سمع اليوم بمحافظة مأرب ''صورة'' صنعاء: أمين عام نقابة الصحفيين يصاب بطلقات نارية وحالته حرجة.. مقتل ابن عمه واصيب نجله
كتب أليكسي بوبلافسكي، في "غازيتا رو"، حول خلق ترامب مزيدا من الصعوبات في الشرق الأوسط لتوريثها لبايدن.
وجاء في المقال: وفقا لمجلة نيوزويك، تسعى بغداد وطهران إلى إبرام عدد من الاتفاقيات في مجال الدفاع الجوي والبري والبحري، ويُجري كبار المسؤولين العسكريين في كلا البلدين مشاورات بهذا الشأن.
وبحسب الصحيفة، بحث وزير الدفاع العراقي، الفريق جمعة عناد سعدون، هذه المسألة مع نظيره الإيراني، أمير حاتمي، ومع قائد القوات المسلحة الإيرانية، اللواء محمد حسين باقري.
وأكد الأخير أن العراق وإيران أعدا معاهدة لتعزيز قواتهما المسلحة رسميا.
ويأتي تكثيف التعاون بين بغداد وطهران على خلفية تقارير عن تقليص الوحدة الأمريكية على أراضي العراق.
وبحسب بيان القائم بأعمال رئيس البنتاغون كريستوفر ميلر، بحلول الـ 15 من يناير 2021، سيبقى 2500 جندي في البلاد، أي سيعود 500 جندي أمريكي إلى وطنهم.
وأكد ميلر أن الجنود المتبقين في العراق ستكون وظيفتهم حماية البعثات الدبلوماسية الأمريكية والمنشآت الحكومية.
وقد اتخذ ترامب قرارا بهذا الشأن بعد مشاورات مع مستشاريه للأمن القومي.
ومن وجهة نظر مستشارة مدير المعهد الروسي للدراسات الاستراتيجية، ايلينا سوبونينا، يبذل ترامب قصارى جهده لخلق أكبر عدد ممكن من المفاجآت لبايدن، بالإضافة إلى الوفاء بالتزاماته القديمة تجاه ناخبيه، بخروج الولايات المتحدة من الشرق الأوسط.
وقالت، لـ"غازيتا رو": "حاليا، يتخذ ترامب خطوة أخرى نحو زيادة نفوذ إيران في المنطقة، لكن التوازن في المنطقة أقل ما يقلقه.
فهو يستهدف الجمهور الأمريكي المحلي. إنما، بسبب قراراته، سيكون من الأصعب بكثير على بايدن التصرف في الشرق الأوسط، لأن الرئيس الحالي يحاول بكل قوته خلق واقع مختلف في المنطقة، لا يتوافق على الإطلاق مع سياسة الديمقراطيين