آخر الاخبار

شاهد الصور.. ضبط أجهزة خطيرة خاصة بالطيران المسير في جمرك صرفيت بمحافظة المهرة بيان للإتحاد الدولي للصحفيين يطالب بفتح تحقيق في واقعة استهداف الصحفي اليمني شبيطة وسط صنعاء موعد نهائي الأحلام.. دورتموند ينتظر المتأهل من مواجهة ريال مدريد وبايرن ميونخ الليلة البنك المركزي يكاشف اليمنيين بممارسات تدميرية قامت به مليشيا الحوثي بحق القطاع المصرفي منذ قرار نقل المقر الرئيسي الى عدن مأرب برس يرصد أبرز التفاعلات.. شاهد كيف سخر اليمنيون من الظهور المذل ليحيى الراعي وبن حبتور كتائب القسام وسرايا القدس تكشف تفاصيل المعارك الطاحنة شرق رفح تفاصيل مؤامرة كان الأخطر في تاريخ البلاد كشفتها كييف لاغتيال رئيس أوكرانيا خلافات أمريكية واتهامات ضد مبعوث واشنطن إلى إيران..بعد الكشف عن أرسل مواد سرية لبريده الشخصي وهاتفه توجيه ضربة جديدة للاقتصاد العالمي..و الديون تسجل مستوى قياسياً جديداً يوم جديد في أعنف الموجهات بين روسيا وأوكرانيا وهجوم جوي غير مسبوق على منشآت طاقة بأوكرانيا

دعوة عاجلة لتحرير الحديدة قبل تحولها الى ”ضفة غربية“ ومسؤول يحذر: ”اذا لم تحرروها فلن تدخلوها حتى في السلم الا ببطاقة“

الأربعاء 02 ديسمبر-كانون الأول 2020 الساعة 06 مساءً / مأرب برس ـ غرفة الأخبار
عدد القراءات 3151

حذر محافظ الحديدة، الحسن طاهر، الاربعاء 2 ديسمبر/كانون الأول، من تحول المحافظة الساحلية إلى "ضفة غربية" لليمن على غرار الضفة الغربية في الأراضي الفلسطينية المحتلة من إسرائيل.

وقال طاهر: "إذا لم تحرر الحديدة وانتهت الحرب بطريقة ما، لن يدخل المواطنون الحديدة إلا بالبطائق كما يدخل الفلسطينيون القدس والضفة الغربية".

وأضاف في مداخلة تلفزيونية على قناة سهيل الفضائية: "أقول لأهلي واخواني سيأتي يوم سيأتي يوم اذا انتهت الحرب بطريقة ما معينة لن تدخلوا الحديدة الا بالبطاقة كما يدخل الفلسطينيون القدس والضفة الغربية يدخلوا عمال ويخرجوا يدخلون في النهار ويخرجون في الليل".

وأوضح الحسن طاهر، أنه سيأتي يوم لن يتمكن المواطن من دخول الحديدة الخاضعة لسيطرة الحوثيين، مشيراً إلى مخاطر عدم تحرير الحديدة واستمرار سيطرة الحوثيين عليها.

وتابع المحافظ : "اذا لم تدخلوا الحديدة لن تدخلوها حتى في السلم الا ببطاقة سيكون هناك من يحكمها غير اليمنيين".

وتخضع المدينة الساحلية منذ خمس سنوات لسيطرة المليشيات المدعومة من إيران.

وفقدت الجماعة الحوثية أجزاء واسعة من الساحل الغربي لصالح الحكومة والقوات المدعومة من التحالف، الا ان اتفاق ستوكهولم اوقف التقدم تلك القوات، وجعل سيطرة الحوثيين مستمرة على مركز الحديدة وباقي مدنها الساحلية.

وتعثر تنفيذ الاتفاق الذي وقع نهاية العام 2018، وقيل وقتها أنه سيضمن إخلاء المدينة من القوات العسكرية ويجعلها بعيدة عن دائرة الصراع (منطقة محايدة)، لكن أياً من بنود الاتفاق لم تتحقق سوأ هدنة هشة تحكمها الخروقات التي أدت لمقتل العشرات من المدنيين أغلبهم سقطوا بنيران المليشيا الحوثية.

اكثر خبر قراءة أخبار اليمن