العليمي يدعو المجتمع الدولي لاتخاذ خطوات اكثر ردعاً لمليشيات الحوثي وواشنطن تعلن دعمها لمجلس القيادة مبادرة وطنية لمطالبة بـ (الكشف عن مصير قحطان قبل مفاوضات عمان) الرئيس العليمي يكرّم المناضل محمد قحطان بأرفع وسام جمهوري مسؤول صهيوني يعلن انتهاء محادثات القاهرة ويكشف مصير عملية رفح مليشيات الحوثي الارهابية تعلن استهداف سفينتين في خليج عدن بعد إهانة المليشيات لـ بن حبتور والراعي وقيادات مؤتمرية بارزة.. هذا ما كافئ به الرئيس العليمي قيادات الجيش والمقاومة وكافة التشكيلات العسكرية والأمنية بدعم سعودي.. مطار في اليمن يستعد لتسيير رحلات دولية بقصر معاشيق.. العليمي يتسلم اوراق اعتماد سفير خليجي جديد عاجل.. المحكمة العليا للجمهورية تقر حكم الإعدام قصاصاً بحق قاتل الطفلة حنين تعرف عليها.. السعودية تكشف عن اضافة ثلاث دولة جديدة لقائمة الدول المشمولة بتأشيرة الزيارة الإلكترونية
أعلن قائد أركان حرب اللواء الأول حماية رئاسية، العميد فضل الداعري، استلام قصر المعاشيق الرئاسي من مليشيا ما يسمى بـ”المجلس الانتقالي الجنوبي“، في العاصمة المؤقتة عدن، استعدادا لوصول الحكومة الجديدة.
وأكد العميد الداعري في تصريح لتلفزيون ”الاخبارية“ السعودي، ان قوات اللواء الأول حماية رئاسية تسلمت قصر المعاشيق بعدن، شاكرا جهود المملكة لتنفيذ الشق الأمني والعسكري من اتفاق الرياض.
واختتم العميد الداعري تصريحه بالقول: ”نحن جاهزون وفي أتم الاستعداد لاستقبال الحكومة“.
وفي وقت سابق اليوم، قالت مصادر حكومية "إن السعودية دفعت بآليات عسكرية مختلفة وقوات إلى مديرية صيرة التي يقع في نطاقها قصر معاشيق الرئاسي في مدينة كريتر، بهدف تأمين مقر إقامة الحكومة الجديدة".
وأشارت "إلى أن قوات سعودية ويمنية ستتولى تأمين المنطقة التي تربط مقر إقامة الوزراء في قصر معاشيق الرئاسي إلى مقر الأمانة العامة لمجلس الوزراء في مديرية خور مكسر، التي من المتوقع أن تشهد اجتماعات مكثفة عقب وصول الحكومة".
وأدت الحكومة اليمين الدستورية، السبت، أمام الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، في مقر إقامته بالعاصمة السعودية الرياض، بعد نحو أسبوع من تشكيلها.
وتضم الحكومة 24 وزيرا مناصفة بين الشمال والجنوب، بناء على "اتفاق الرياض" لعام 2019، بعد مشاورات بين الحكومة والمجلس الانتقالي الجنوبي.
ويهدف تشكيل هذه الحكومة إلى إنهاء الخلاف بين السلطة الشرعية والمجلس الانتقالي، والتفرغ لمواجهة الحوثيين الذين اقتربوا من السيطرة على مأرب، آخر معاقل الحكومة في شمال شرقي اليمن.