ماذا سيحدث لو ألغيت اتفاقية التجارة الحرة بين تركيا وإسرائيل؟ تركيا تبدا بتسليم مسيرتها بيرقدار لأول دولة أوروبية.. وتتربع كأبرز 3 دول مصنعة للمسيرات حول العالم. المليشيات الحوثية تنفذ حملة اعتقالات بحق قاصرين يمنيين لانسحابهم من معسكرات الصيف الحوثية ... تفاصيل أجهزة الأمن بمحافظة مأرب تكشف تفاصيل وملابسات انتحار شاب في احد سجونها إيران تقترب أكثر من السلاح النووي .. «الدبلوماسية الغامضة» قرار رئاسي.. لتجنيد السجناء في صفوف الجيش .. كييف في ورطة رئيس الوزراء يناقش في لندن مع مسؤولي المنظمات الدولية فتح مكاتبها بعدن وتحويل المساعدات عبر البنك المركزي شاهد بالصور هذا ماحدث ليل امس بمحافظة مأرب.. مصدر الإنفجار العنيف الذي سمع ورواية مختلفة للحوثيين خبر غير سار لمدرب برشلونة تشافي هل لهجمات الحوثيين علاقة؟.. بريطانيا تكشف عن سلاح جديد لتفجير الطائرات المسيَّرة على الفور ''صورة''
أعلنت حركة (مشروع تونس)، الجمعة، في بيان تعليقا على إرسال طرد مشبوه للرئيس التونسي، قيس سعيد، أن "هذه الجريمة ترتقي حسب المعطيات التي نشرتها الرئاسة للعمل الإرهابي".
وأضافت الحركة: "نطالب بتحقيق شفاف وسريع وواضح تعرض نتائجه على الرأي العام، يكشف جوانب الغموض في هذا الاعتداء ويحدد المسؤوليات ويؤدي إلى القبض على مرتكبيه".
وأكدت مصادر تونسية، الخميس، استقرار حالة رئيسة الديوان في الرئاسة بعد تعرضها لطرد مشبوه. فيما ذكرت النيابة العامة التونسية أن محاولة المس برئيس الجمهورية جناية عقوبتها الإعدام، موضحة أن النيابة لم تعلم بحادثة الطرد المسموم الذي أرسل للرئاسة إلا بعد يومين من الواقعة.
وكانت الرئاسة التونسية قد أعلنت، في وقت سابق الخميس، أن البريد الموجه، يوم الاثنين الماضي، إلى رئيس الجمهورية، قيس سعيد، أدى إلى "تدهور الوضع الصحي" لمديرة الديوان الرئاسي، مؤكدة أن رئيس الجمهورية بصحة جيدة ولم يصبه أي مكروه.
وشعرت مديرة الديوان الرئاسي بحالة من الإغماء وفقدان شبه كلي لحاسة البصر وصداع كبير في الرأس عند فتحها للظرف، بحسب الرئاسة.
وكان أحد الموظفين بكتابة رئاسة الديوان موجودا عند وقوع الحادثة وشعر بنفس الأعراض ولكن بدرجة أقل.
لم يتسن إلى حد هذه الساعة تحديد طبيعة المادة التي كانت داخل الظرف، والذي كان خاليا من أي مكتوب.
وتم وضع الظرف في آلة تمزيق الأوراق، قبل أن يتقرر توجيهه إلى مصالح وزارة الداخلية.
والأربعاء، كشفت مصادر من الرئاسة التونسية عن وصول طرد مشبوه لقصر قرطاج، وقام الأمن الرئاسي التونسي بفتحه.