السعودية تكشف حجم العجز في ميزانيتها خلال الربع الأول هذا العام القضاء الأعلى يقر انشاء نيابة ابتدائية ''نوعية'' لأول مرة في اليمن إسماعيل هنية يصدر بيانا هاما حول مفاوضات التوصل إلى اتفاق بشأن غزة إسرائيل تقرر إغلاق قناة الجزيرة الرئيس العليمي يعزي في وفاة شخصية جنوبية بارزة ويشيد بمناقبه النجم ميسي يحقق 3 أرقام قياسية ويقود إنتر ميامي لاكتساح نيويورك ريد بولز بسداسية بحضور قيادات بارزة … مكتب الاوقاف بمأرب يكرم الدفعة الاولى من الحافظات والحافظين المجازين بالسند المتصل للنبي فوز تاريخي وغير مسبوق .. أول عمدة مسلم في لندن يفوز بولاية ثالثة وانتكاسة كبيرة للمحافظين بالانتخابات حرب المظاهرات الجامعية يشتعل وبقوة وجامعات جديدة حول العالم تنضم إلى الحراك الطلابي المناصر لغزة روسيا تقلب موازين المعارك وتعلن التقدم والسيطرة وقرية أوكرانية تتحول لأنقاض مع فرار سكانها من التقدم الروسي
أثتب دراسة حديثة أن للبرد فوائد كبيرة يغفل عنها الكثيرون، ووجدت أن التكيف مع البرد مفيد للصحة، وتتراوح فوائده بين التحكم في الوزن وتحسين الصحة العقلية وصحة الجهاز المناعي.
وربطت دراسة هولندية بين انخفاض درجات الحرارة وحرق السعرات الحراية، ووجدت أن الأشخاص الذين أمضوا وقتًا في غرفة تتراوح درجة حرارتها بين 15 و16 درجة مئوية لمدة 10 أيام ارتفع لديهم نشاط الدهون البنية، مع زيادة حرق السعرات الحرارية، حسب «العربية».
ولإثبات هذه النتيجة، قضى متطوعون ست ساعات يوميًا في البرد، لكن الدراسة لفتت إلى أنه لا توجد حاجة لقضاء هذه المدة الطويلة في البرد للتخلص من السعرات الحرارية.
كما وجدت الدراسة أنه كلما زاد الوقت الذي يقضيه الأشخاص في البرد، قلّ شعورهم به، لافتة إلى أنه وبمجرد أن يتكيف المتطوعون مع درجات الحرارة الباردة، وجدوا الغرفة الباردة دافئة ومريحة.
السباحة في الماء البارد
وفي دراسة أخرى أجرتها جامعة كوبنهاغن، وجد الباحثون أن السباحين الذين اعتادوا السباحة في المياه الباردة يحرقون سعرات حرارية أكثر من هؤلاء غير المعتادين على المياه الباردة، ما يشير إلى أن تدريب الدهون البنية يجعلها تعمل بكفاءة أكبر.
كما ربطوا بين الصدمة التي يتلقاها الجسم فور نزوله المياه الباردة وفوائد متعددة، بينها الحفاظ على صحة الجهاز المناعي. وقالت الدراسة إن «الدخول في الماء البارد يمثل دائماً صدمة للجسم؛ حيث يبرد الجسم في الماء بسرعة أكبر بكثير مما يبرد في الهواء، ويؤدي الفقد السريع للحرارة من الجلد إلى استجابة التخلص من هرمونات التوتر عبر السطح».
كما ثبت أن المشي أو الجري أو ركوب الدراجات في البرد يحرق سعرات حرارية أكثر من ممارسة الأنشطة نفسها في الطقس الأكثر دفئًا.