لقاء رفيع لقيادات قوات الأمن الخاصة بمحافظة مأرب.. والعميد الصبري يوجه برفع الجاهزية واليقضة الأمنية معبر رفح بسقط في قبضة إسرائيل.. ماذا يعني سيطرة تل أبيب على معبر رفح وما أهميته لغزة؟ خمسة أسباب مقنعة تجعلك ترفض تناول القهوة على معدة فارغة عرض أول كرة ذهبية للبيع بمزاد علني بفرنسا... حصل عليها مارادونا.. وزاراة الداخلية السعودية تعلن تطبيق عقوبات مخالفة أنظمة وتعليمات الحج أرامكو السعودية تعلن عن ارباح فلكية للربع الأول من عام 2024 الكشف عن سبب وطبيعة الإنفجار الذي سمع اليوم بمحافظة مأرب ''صورة'' صنعاء: أمين عام نقابة الصحفيين يصاب بطلقات نارية وحالته حرجة.. مقتل ابن عمه واصيب نجله بقصر معاشيق.. الرئيس العليمي يستقبل أبناء قائد عسكري كبير استشهد في معركة تحرير عدن من الإنقلابيين شاهد ماذا عملت مليشيا الحوثي بشباب ونساء ''الدقاونة'' بمحافظة الحديدة؟ الحكومة اعتبرته تهجيرا قسريا يستهدف أبناء تهامة
أعلن عنها في 2022 نحو 9.3 مليار دولار، تصدّرها بيل غيتس بـ5 مليارات دولار لمجالات الصحة والتنمية والسياسة والتعليم في الولايات المتحدة.
وذكرت قائمة "دورية العمل الخيري" السنوية أن بيل غيتس، قدم 5 مليارات دولار لمؤسسة بيل وميليندا غيتس لدعم عمل المانحين في مجالات الصحة العالمية، والتنمية، والسياسة، والمناصرة، والتعليم في الولايات المتحدة.
وبصورة عامة، تم توجيه قائمة التبرعات إلى مؤسسات كبيرة وعريقة، ثلاث منها مؤسسات خاصة وثلاث جامعات لدعم استدامة البيئة، والصحة الذهنية للاطفال، وأبحاث الخلايا الجذعية.
كما دعمت تبرعات أخرى أبحاث السرطان وعلاجه، والإسكان، وبرامج الشباب، والصحة الإنجابية.
في حين تجاوز 2 من التبرعات مليار دولار، و6 من المانحين الثمانية هم من المليارديرات.
وبلغ صافي قيمة تبرعات هؤلاء المانحين الستة أكثر قليلا من 325 مليار دولار.
هذا وكان غيتس الذي تقدّر ثروته الصافية بـ 104 مليارات دولار، قد لفت الأنظار في يوليو الماضي عندما أعلن أنه سيقدم 20 مليار دولار للمؤسسة التي يديرها مع زوجته السابقة ميليندا فرينش غيتس، بينما أكد مسؤولو المؤسسة هذا الشهر أن ثلاثة أرباع هذا المبلغ وجه لتسديد 15 مليار دولار تعهد بها وزوجته في يوليو تموز 2021، ولم تكن قد سدّدت بعد.
بينما احتل جون وآن دوير المرتبة الثانية بتبرع قيمته 1.1 مليار دولار من خلال مؤسسة بنيفيكوس التابعة لهما إلى جامعة ستانفورد لإطلاق كلية ستانفورد - دوير للاستدامة، لمواجهة تحديات المناخ والاستدامة، وهي القضايا الأكثر إلحاحا في العالم