تقرير أممي مخيف يكشف: ''وفاة طفل كل 13 دقيقة في اليمن بأمراض يمكن الوقاية منها باللقاحات'' قرار إلزامي رسمي في السعودية بشأن ارتداء الزي الوطني.. ما عدا هؤلاء أول عمل يقوم به الرئيس العليمي بعد وصوله مأرب الإربعاء القادم يوم إجازة رسمية تحذير جديد موجه لبنوك صنعاء بشأن المهلة الممنوحة لانتقالها إلى عدن في مسابقة بالأرن.. فريق اليمن يحقق لقب ''بطل العرب'' ويحصد 11 جائزة كان وزيرا مرتين ومحافظا لثلاث محافظات.. من هو اللواء أحمد مساعد الذي توفي اليوم إثر نوبة قلبية مفاجئة؟ الرئيس يصل مأرب في أول زيارة له الى المحافظة الذهب يتراجع مع تضاؤل آمال خفض الفائدة الأميركية المبكرة النجم محمد صلاح إلى الهلال و صفقة ستحقق أحلام جماهير الزعيم
أعتبر السفير الأمريكي لدى اليمن "ستيفن فاجن" أن الهجمات الخطيرة وغير القانونية التي نفذها الحوثيون على الملاحة العالمية خلال الخمسة أشهر المنصرمة قد عرّضت كل شيءٍ إيجابي تم تحقيقه للخطر" مشيرا الى" أن هذه الهجمات تُعتبرُ من الأعمال الإرهابية بكل بساطة. وكردٍّ عليها، فإن الولايات المتحدة تعمل مع الحلفاء والشركاء على حماية الملاحة العالمية وإعادة حريتها، وإضعاف إمكانيات الحوثيين كي لا يتمكنوا من القيام بهجمات كهذه ، وتشتيت الجهود الإيرانية الرامية إلى إعادة تزويد الحوثيين بالأسلحة ."
وأكد السفير الأمريكي لدى اليمن في كلمة له تخللت احتفالية اقامتها السفارة الأمريكية في الرياض بمناسبة العيد الثامن والأربعين بعد المائتين لاستقلال الولايات المتحدة رصدها مأرب برس "أن تصنيف الحوثيين كجماعة إرهابية عالمية مصنّفة استند على اعتبار الحوثيين مسئولين على أعمالهم الإرهابية في البحر الأحمر منوها الى انه " بذات الوقت راعي القرار أهمية استمرار تدفق المساعدات الانسانية والسلع الأساسية للشعب اليمني".
وكشف عن الولايات المتحدة تعمل عبر العديد من الوسائل على إيجاد مخارج دبلوماسية للحوثيين ليتم التوضيح لهم ضرورة العودة إلى مسار السلام ".
وجدد حرص الولايات المتحدة على مواصلة دعمها القوي للحكومة اليمنية، والشعب اليمني ، والاحزاب السياسية اليمنية ، ورجال الأعمال اليمنيين، والمجتمع المدني اليمني، بما في ذلك الشباب والنساء الناشطات" و العمل مع اليمنيين وأصدقاء اليمن في المجتمع الدولي لوضع اليمن على طريق نحو الاستقرار والأمن والتنمية المستدامة".
ولفت "فاجن" الى انه خلال العامين الماضيين برزت إشعاعات أمل فمنذ بدء الهدنة في شهر أبريل من عام ٢٠٢٢ ، كان هناك انخفاضاً ملحوظاً في حدّة الصراع في اليمن ، ويجب علينا جميعاً أن نعمل معاً ليس فقط على الحفاظ على احتواء الصراع اليمني فحسب ، ولكن أيضاً على تحقيق وقفٍ دائمٍ لإطلاق النار يفضي في النهاية إلى حل شامل للصراع في اليمن والذي لا يمكن أن يتحقق إلا عبر عملية سلام يمنية – يمنية تحت إشراف الأمم المتحدة ".