رسائل الفريق الركن علي محسن الأحمر الى أبناء اليمن بخصوص عيد الوحدة اليمنية في ذكراها 34 الإدارة الأمريكية تعلن عن علاقتها حول مقتل الرئيس الإيراني ومرافقيه تحرك أمريكي جديد يشمل ثلاث دول خليجية بخصوص عملية السلام فى اليمن والوقف الفورى لهجمات الحوثيين حملة إعلامية واسعة للاحتفال بالذكرى الـ34 للعيد الوطني للجمهورية اليمنية. تشمل 3 دول.. جولة جديدة لمبعوث أمريكا لبحث فرص السلام ووقف هجمات الحوثيين إصابة زوجة رئيس عربي بمرض خطير أول الدول العربية تبارك لليمنيين الإحتفال بيوم 22 مايو وتصف الوحدة بـ ''الخطوة المهمة'' معلومات قد لا تعرفها عن الرئيس الإيراني ''رئيسي'' ولماذا لقب بـ ''آية الله إعدام''؟ صدور مذكرات اعتقال بحق نتيناهو وغالانت و3 من قادة حماس ٣٤ عاماً على قيام الوحدة.. اليمنيون يحتفلون غداً بـ ''مايو المجيد'' والخدمة المدنية تعلن إجازة رسمية
تجاهل المرشد الإيراني علي خامنئي هجوم أصفهان الذي تعرضت له مواقع في إيران يوم الجمعة الماضي، وعلق على الهجمات الإيرانية على إسرائيل قائلا ان "المهم إظهار قوتنا وليس عدد الصواريخ أو الأهداف". وفق ما نقلت وسائل إعلام إيرانية اليوم الأحد.
وقال المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي خلال لقاء مع قادة في القوات المسلحة الإيرانية ''ان الأساس في عملية قواتنا المسلحة كان استعراض قدراتها وإرادة شعبنا على الساحة الدولية
واضاف:''مسألة عدد الصواريخ التي أطلقت والصواريخ التي أصابت الأهداف لا تعد أساسية في هذه العملية''.
ودعا خامنئي القوات الإيرانية إلى "الابتكار" و"تعلم أساليب العدو".
يأتي هذا بعد نحو أسبوع على هجوم إيراني بمئات المسيرات والصواريخ استهدف مواقع عسكرية في داخل إسرائيل الذي جاء كرد على الهجوم الإسرائيلي على قنصلية إيران في دمشق وأسفر عن مقتل 16 شخصا بينهم 7 من قادة الحرس الثوري أبرزهم محمد رضا زاهدي قائد فيلق القدس في سوريا ولبنان.
كما جاءت تصريحات خامنئي بعد يومين من هجوم على أصفهان والذي تعرضت فيه مواقع إيرانية لهجمات لم تتبناها إسرائيل ولم توجه طهران الاتهامات لتل أبيب.
وأكدت وكالة "تسنيم" الإيرانية سلامة المنشآت النووية في أصفهان، وقالت إنها "آمنة بالكامل".
يذكر أن طهران كانت قللت من هذا الهجوم في تصريحات سابقة لمسؤوليها، نافية تعرضها لصواريخ أو غارات إسرائيلية، مكتفية بالقول إنها أسقطت بضع طائرات مسيرة.
فيما قارن وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبداللهيان الهجوم بلعبة أطفال، مؤكداً أنّه لن يكون هناك ردّ إيراني انتقامي ما لم يتمّ استهداف "مصالح" البلاد.
يذكر أن طهران كانت أعلنت يوم الجمعة الماضي أن "نظام الدفاع الجوي نجح في إسقاط عدّة مسيّرات"، نافية استهداف البلاد بالصواريخ.
بينما أكد مسؤولون أميركيون أن إسرائيل شنّت ضربة على إيران رداً على الهجوم الإيراني غير المسبوق الذي استهدفها في 13 نيسان/أبريل.
في حين سارع المجتمع الدولي إلى الدعوة للهدوء في أعقاب الهجوم، بظلّ المخاوف من التوترات المتصاعدة على خلفية الحرب في قطاع غزة التي بدأت قبل أكثر من ستة أشهر.
وشنّت إيران في 13 نيسان/أبريل هجوماً غير مسبوق بأكثر من 300 صاروخ ومسيرة على إسرائيل، رداً على تدمير مقر قنصليّتها في دمشق في الأول من نيسان/أبريل بضربة إسرائيلية.
بينما أكّد الجيش الإسرائيلي حينها أنّه تمكّن من اعتراض جميع المقذوفات تقريباً بمساعدة حلفائه ولم تخلّف سوى أضرار محدودة.