يسجل أرقام قياسية وتاريخية.. تفاصيل احتفالات لاعبي إنتر ميلان بعد حسم الكالتشيو النفط يرتفع في تعاملات آسيا المبكرة مع استمرار التركيز على الشرق الأوسط دعماً ل غزة.. اشتعال احتجاجات جديدة في العديد من الجامعات الأميركية اشتعال جبهات طاحنة في مناطق جديدة بين روسيا وأوكرانيا وبريطانيا تعلن عن مساعدات عسكرية ضخمة الجيش الإسرائيلي تباغت خان يونس...وصدور براءة أممية لـ«أونروا توقيع مذكرة تفاهم رباعية بين العراق وتركيا وقطر والإمارات بانسحاب سفينة إيرانية.. هل ينخفض تصعيد الحوثي في البحر الأحمر؟.. تقرير 3 استراتيجيات تساعدك في تحسين وضعك المالي بعام 2024 اللاعب الذي مات واقفا يفاجئ الجماهير بصورتين تعرف على قائمة أعلى 10 دول في الإنفاق العسكري لعام 2023.. دولة عربية بصدارة الخمس الأوائل
تقيم مؤسسة برامج التنمية الثقافية الدورة التدريبية الأولى في آليات المناصرة والتشبيك وذلك خلال الفترة 2-5 يناير الحالي في محافظة الحديدة وذلك لأعضاء شبكة "أنصار" لمساندة وصول النساء للبرلمان في المحافظة، وبمشاركة ممثلين عن حوالي خمسة وعشرين جمعية ومنظمة غير حكومية بالإضافة لعدد من المحامين والوجهاء والشخصيات الاجتماعية المؤيدة للمشاركة السياسية للمرأة في الحديدة.
وخلال هذا البرنامج سيتم تدريب فرق "أنصار" في مجالات المناصرة وتقنيات التأثير والتحريك ومهارات التشبيك والتنسيق وكتابة التقارير والمتابعة والتقييم.
ويأتي مشروع أنصار ضمن برنامج الديمقراطية وحقوق الإنسان الذي تنفذه المؤسسة في ثمان محافظات هي (صنعاء- ذمار- المكلا- تعز-الحديدة-المهرة-اب وحجة) وتقوم فكرة شبكة أنصار على التعاون مع ثلاثة مجالس إحداها قانوني والأخر ديني والثالث من الداعمين والوجهاء.
وستشكل المجموعات في المحافظات المذكورة شبكة "أنصار" لدعم وصول النساء إلى البرلمان. وينفذ هذا البرنامج بالتعاون مع برنامج شراكه الذي ينفذه الاتحاد الأوروبي.
وتعمل مؤسسة برامج التنمية الثقافية منذ مطلع عام 2007م على إيجاد وتدريب جماعات الضغط اللازمة من كافة أطراف الطيف السياسي ومنظمات المجتمع المدني لضمان نجاح النساء في الانتخابات البرلمانية لعام 2011م للتمكن في البداية من تعديل الدستور بما يكفل تعديل قانون الانتخابات وقانون الأحزاب إما للحصول على حصة انتخابية محددة أو على التواجد ضمن قوائم الانتخابات النسبية، ومن بعد ذلك للعمل على الحصول على دعم كاف لترشيح النساء في المناطق المختلفة, والعمل على جعل أصوات النساء أداة لخدمة قضاياهن وهي خطوة لا تزال بحاجة إلى عمل الكثير، والخطوة الثالثة هي وصولهن إلى مواقع صناعة القانون كمرشحات يصلن فعلا إلى البرلمان.