آخر الاخبار

قنبلة بقوة زلزال".. الجيش الروسي يدمر مستودع ذخيرة للقوات الأوكرانية بقنبلة فائقة القوة الدوري المصري.. هدف "عالمي" من لاعب الأهلي يثير تفاعلاً إنجاز أمني كبير يطيح بشحنة خطيرة وبالغة الأهمية لعمليات الحوثي الارهابية أبو عبيدة يزف خبراً غير سار لإسرائيل.. والقسام تنشر فيديو قد يشعل تل أبيب البحرية البريطانية تكشف نتائج هجوم حوثي مزدوج استهدف اليوم سفينة شحن مجدداً.. مشاط الحوثيين يوجه تهديداً مهينا شديد اللهجة الى قيادات مؤتمر صنعاء بحضور الراعي وبن حبتور ..بماذا توعدهم خلال الأيام القادمة؟ برلماني متحوث في صنعاء يفتح النار على سلطة الانقلاب الحوثية ويشكو الظلم والجوع والفقر تحذير أممي: اليمن سيواجه أربعة أشهر عجاف مع بداية الشهر المقبل القوات المسلحة السعودية تبدأ مناورات الغضب العارم في البحر الأحمر بمشاركة القوات البحرية الأميركية لقاء رفيع لقيادات قوات الأمن الخاصة بمحافظة مأرب.. والعميد الصبري يوجه برفع الجاهزية واليقضة الأمنية

المرصد اليمني : يدعو إلى الحوار والقبول بالآخر، وإلغاء التهميش والتمييز، وإطلاق المعتقلين

الأربعاء 17 نوفمبر-تشرين الثاني 2010 الساعة 07 مساءً / مأرب برس - صنعاء
عدد القراءات 2818

دعا المرصد اليمني لحقوق الإنسان ( YOHR ) إلى ترسيخ وتعزيز مبادئ التسامح فيالبلد بكافة السبل.

وقال المرصد اليمني في بيان له بمناسبة اليوم العالمي للتسامح الذي يصادف الـ16 من نوفمبر تشرين الثاني إن على كافة أطراف العمل السياسي والاجتماعي، وفي مقدمتها السلطات الرسمية، وأجهزة الدولة اتخاذخطوات جادة لتحقيق المساواة لأمن والاستقرار الاجتماعيين لكافة أبناء البلد بمختلف توجهاتهم السياسية

ومذاهبهم الدينية، وانتماءاتهم المناطقية، وتأمين مصالح كافة أفراد المجتمع على اعدة المساواة، وفقاً لقتضيات الديمقراطية وحقوق الإنسان.

ودعت الجمعية العامة للأمم المتحدة إلى الاحتفال باليوم العالمي للتسامح في عام 1960وذلك بتنظيم أنشطة ملائمة توّجه نحو جميع المؤسسات التعليمية وعامة الجمهور، من خلال تشجيع التسامح والاحترام والحوار والتعاون فيما بين الثقافات والحضارات والشعوب، وأن يكون التسامح ملاذاً لجميع الساعين نحو بيئة مستقرةيسودها الأمن والأمان.

وعلى هذه المبادئ أكَّد المرصد اليمني لحقوق الإنسان أنه يوجه دعوة واضحة وصريحة إلى التسامح ونشر ثقافة حقوق الإنسان والقبول بالآخر، وإلغاء التهميش والتمييز بكافة أشكاله وطرائقه ومعانيه، مؤكداً على الحاجة الماسة للبلد والمجتمع بكاملهما إلى نشر ثقافة التسامح والتعامل بموجبها، بعد أن تسببت الصراعات والحروب وانتهاكات حقوق الإنسان في تكريس ثقافة الكراهية والعنف.