شركة غوغل تكشف عن نموذجها الجديد للذكاء الاصطناعي 13 دولة يصدرون تحذير عاجل إلي إسرائيل من الهجوم على رفح السلطات المحلية بمحافظة مأرب تمهل أصحاب محطات الغاز غير القانونية 72 ساعة للإغلاق الطوعي اللجنة العليا للاختبارات بوزارة التربية تناقش إجراءات الاعداد والتهيئة لاختبارات الثانوية العامة للعام 2023-2024 قناة الحرة الأمريكية تكشف تزويرا وفبركة قامت بها المليشيات الحوثية استهدفت الرئيس بوتن بمقطع فيديو .. حقيقة علاقات موسكو مع صنعاء احذر منها فورا .. أطعمة تجعلك أكبر سنًا وتسرع الشيخوخة رئيس مجلس القيادة يناقش مع المبعوث الخاص لرئيس بوتن الجهود الروسية لاحتواء التداعيات المدمرة على الاوضاع المعيشية والسلم والامن الدوليين السعودية : رئاسة الحرمين الشريفين جاهزة لاستقبال الحجاج الاتحاد الآسيوي يدعم مقترح فلسطيني بإيقاف إسرائيل دوليا صحيفة أمريكية تكشف أغرب حالات التجسس الصينية على أسرار عسكرية أميركية
كتب ريموند وايتكر وجاستين هاغلر تقريرا تحليليا في إندبندنت أون صنداي تحت عنوان "بن لادن.. أين هو؟ ومن يؤويه؟ ولماذا لا نعثر عليه؟" و قالا فيه إن الشريط المسجل لزعيم القاعدة الذي بثته قناة الجزيرة مؤخرا، فند مزاعم البعض بأن هذا الملياردير السعودي مات في الزلزال الذي ضرب جنوب شرق آسيا الخريف الماضي. وأضاف المحللان أن رسالته هذه تثبت أنه أيا كان المكان الذي يوجد فيه وأيا كانت مشاكل الاتصالات التي يعانيها، فإنه "لا يزال مهتما بالقضايا التي تجري على كوكبنا الأرضي". كما ذكرت بعض الصحف البريطاني اليوم الاحد ان زعيم تنظيم القاعدة اسامة بن لادن ربما يقيم في إحدى المدن الباكستانية، أو ربما سافر بالقارب إلى اليمن أو السعودية. وحاولت إحداها التكهن بمكان وجود بن لادن وبمن يؤويه والسبب الذي يجعل العثور عليه حتى الآن غير ممكن, وتطرقت أخرى لمظاهر من حياة الزرقاوي في العراق, في حين نقلت ثالثة عن باول تأكيده أن ضرب المنشآت النووية الإيرانية لا يزال خيارا واردا. ونقلت الصحيفة في هذا الإطار عن خبيرة تمويل الإرهاب لوريتا نابوليوني قولها إن عرض بن لادن هدنة على الأميركيين من خلال هذا الشريط كان محاولة من طرف القادة القدامى للقاعدة لإعادة بعث أنفسهم, مما يشير إلى "وجود صراع على السلطة والنفوذ بينهم وبين أبو مصعب الزرقاوي, وكان بإمكان أميركا أن تستغل ذلك". وقال الصحفيان إنه أيا كانت دوافع بن لادن, فإن ما يثير الدهشة هو كونه استطاع حتى الآن أن ينفذ "أروع اختباء في التاريخ", مشيرين إلى أن أحدا لم يدع رؤيته منذ معركة تورا بورا 2001. وأضافا أن هيئات الاستخبارات الغربية لا تزال تفترض أنه يوجد بمنطقة القبائل الباكستانية المحاذية للحدود مع أفغانستان والتي تصل إلى 1530 ميلا, ولا يمكن لإسلام آباد فضلا عن واشنطن أن تتجرأ على التدخل الشامل فيها. لكن البعض يعتقد أن بن لادن ربما يقيم في إحدى المدن الباكستانية، أو ربما سافر بالقارب إلى اليمن أو السعودية. وختم وايتكر وهاغلر بأنه حتى لو قتل أو اعتقل بن لادن الآن فإنه لن يكون لذلك تأثير يذكر, لأن الرجل حقق ما كان يصبو إليه عن طريق إنشائه تنظيم القاعدة الذي أصبح فكرة تمثل خطرا أضخم بكثير من الخطر الذي يمثله "ثلة من المتآمرين".