بدعم سعودي.. مطار في اليمن يستعد لتسيير رحلات دولية بقصر معاشيق.. العليمي يتسلم اوراق اعتماد سفير خليجي جديد عاجل.. المحكمة العليا للجمهورية تقر حكم الإعدام قصاصاً بحق قاتل الطفلة حنين تعرف عليها.. السعودية تكشف عن اضافة ثلاث دولة جديدة لقائمة الدول المشمولة بتأشيرة الزيارة الإلكترونية قصة البروفيسور اليمني الكبير الذي قرر إحراق جميع مؤلفاته وعددها 40 كتابا.. والسبب مؤلم! التعب وفقدان الشهية أبرزها.. تعرف على 7 أعراض لنقص فيتامين ب1 قصف جوي ومدفعي مكثف في مدينة غزة و تقدم مفاجئ لآليات الجيش الإسرائيلي بعرض عسكري ضخم و تاريخي ... بوتين يحيي ذكرى الانتصار في الحرب العالمية الثانية تجدد المعارك الطاحنة بين الجيش السوداني والدعم شمال كردفان إسرائيل تتخذ خطوات تصعيدية جديدة و خطيرة.. وتهدم نحو 50 منزلا في صحراء النقب وبن غفير يتوعد بالمزيد
أطلقت مؤسسة «رنين! اليمن» الجزء الأول من سلسلة الأفلام الوثائقية القصيرة «أولويات الإصلاح في اليمن» الشهر الجاري.
وتجري هذه السلسلة مقابلات مع الخبراء والمختصين لشرح التحديات التي تواجه اليمن في الفترة المقبلة ووضع اقتراحات للحلول الممكنة لمواجهة هذه التحديات, ويتناول الجزء الأول من السلسلة الذي تم إنتاجه بالتعاون مع الصندوق الكندي لدعم المبادرات المحلية، الأولويات الاقتصادية لليمن في المرحلة الانتقالية.حسب بلاغ صحفي.
وتقول رنين! أنها ستقوم بعرض الفيلم للشباب في فعاليات قادمة.
وأعرب أحمد اليمني، منسق برامج الصندوق الكندي في اليمن، عن إعجابهم في الصندوق من المستوى الاحترافي للفيلم الوثائقي القصير، وأكد أن هذا المستوى يثبت أن الشباب اليمني المبدع قادر على تحقيق الكثير من الإنجازات عند توفر الدعم والبيئة المناسبة لتنمية هذا الإبداع, حد تعبيره.
وأكد مخرج الفيلم والمختص الإعلامي في «رنين! اليمن» مجدي سلطان أن «استخدام الأفلام الوثائقية القصيرة لإشراك الشباب في السياسيات العامة هو جزء مهم من إستراتيجية رنين! حيث وجدت المؤسسة أنه من الأسهل إيصال الرسائل المهمة حول هذه المواضيع باستخدام الفيديو».
وذكر سلطان أن المؤسسة تعمل حاليًا على إنتاج الجزء الثاني من السلسلة والذي سيركز على موضوع الإشراك السياسي للشباب في اليمن الجديد.
و«مؤسسة رنين! اليمن» هي مؤسسة شبابية تعمل على إيصال أفكار وآراء الشباب إلى ساحات صياغة السياسات العامة في اليمن ودعم المشاريع الشبابية, كما تعمل المؤسسة على توفير فرص تدريب لتطوير مهارات الشباب اليمني في مجالات القيادة المدنية وتحليل السياسات العامة، وخلق مناخ سياسي يعني بتطوير سياسات أكثر استدامة, وقبول الشباب كأحد الشركاء الأساسيين في عملية صياغة وتنفيذ السياسات العامة.