بحضور قيادات بارزة … مكتب الاوقاف بمأرب يكرم الدفعة الاولى من الحافظات والحافظين المجازين بالسند المتصل للنبي فوز تاريخي وغير مسبوق .. أول عمدة مسلم في لندن يفوز بولاية ثالثة وانتكاسة كبيرة للمحافظين بالانتخابات حرب المظاهرات الجامعية يشتعل وبقوة وجامعات جديدة حول العالم تنضم إلى الحراك الطلابي المناصر لغزة روسيا تقلب موازين المعارك وتعلن التقدم والسيطرة وقرية أوكرانية تتحول لأنقاض مع فرار سكانها من التقدم الروسي تفاصيل فضيحة ثانية تهز ألمانيا في اختراق 6 آلاف اجتماع أمني للجيش حرب ومعارك طاحنة في السودان والجيش يشعل مواجهات غير مسبوقة شمال الخرطوم لقطع إمدادات الدعم الصحة السعودية تكشف عن آخر مستجدات واقعة التسمم في الرياض رسميًا.. ريال مدريد يحصد لقب الدوري الإسباني لهذا الموسم السنوار يتحدث للمرة الأولى عن صفقة الهدنة المقترحة في غزة السنوار يتحدث للمرة الأولى عن صفقة الهدنة المقترحة في غزة
أعلن القيادي في جماعة الحوثيين أبوعلي عبدالله الحاكم, عن استعداد الحوثيين للمشاركة في مؤتمر الحوار الوطني الشامل باعتبارهم جزء من أبناء الشعب اليمني. غير أنه اشترط أن تكون هناك معايير محددة وواضحة لمعرفة على أي أساس يكون الحوار.
وقال أبو علي الحاكم الذي يشغل منصب رئيس المجلس التنفيذي لجماعة الحوثيين في حوار مع صحيفة “الجمهورية” الحكومية "إن مؤتمر الحوار شيء أساس, وسيشاركون فيه باعتبارهم جزءاً من أبناء الشعب اليمني، ولكن يجب أن تكون هناك معايير محددة وواضحة لمعرفة على أي أساس يكون الحوار"
وأكد أن المعايير التي يطالبون بها، تصب في مصلحة البلاد والعباد, ولكون الظلم هو القاسم المشترك الذي قال أنه "يجمع الحوثيين مع الحراك الجنوبي، لأن الحوثيي عانوا كثيراً من الظلم في عهد النظام السابق مثلهم مثل أبناء المحافظات الجنوبية؛ الأمر الذي قال أنه "جعلهم يشاركون بقوة في الانتفاضة الشبابية الشعبية لإسقاط النظام السابق وإسقاط الظلم الذي عانت منه مختلف شرائح المجتمع اليمني".وفق تأكيداته.
ونفى أبوعلي الحاكم دعم الحوثيين لأيً من الشخصيات السياسية سواء في تعز أم عدن أو أية محافظة أخرى, وقال :"نحن من نحتاج إلى دعم ومساندة مختلف شرائح المجتمع اليمني لما تعرّضت له محافظة صعدة من ظلم وعدوان عبثي لا يرضي الله ولا رسوله ولا أي إنسان ودون أي مبرر".
مؤكداً أن صعدة تعتبر اليوم أكثر استقراراً وأمناً من محافظات الجمهورية, وتتعايش مع مختلف المذاهب ومختلف الأطياف السياسية, مشيراً إلى أن ضرورة تقبل كل شخص للآخر هو المطلوب وبشكل أساس اليوم من اجل الأمن والاستقرار والحفاظ على السكينة العامة، وحتى وإن اختلفت المذاهب أو التوجُّهات السياسية- وفق قوله.