الجيش الإسرائيلي يشن غارات متواصلة على قطاع غزة والدفاع المدني يعلن عن مقتل طبيبين في دير البلح معلومات تنشر لأول مرة ..إليك اسباب تشنجات أصابع اليد وعلاجها وطرق الوقاية أعرف متى يكون الغضب علامة على مرض نفسى.. طبيب متخصص يوضح التفاصيل أول رئيس دولة يطالب باعتقال نتنياهو.. ومواجهات شرسة في تغريدات بينهما وسط تحذيرات حقوقية… إعدام الحوثيين 11 من أبناء تهامة بتهمة التجسس والحراك التهامي يرد القيادة المركزية الأمريكية يعلن تدمير 3 مسيّرات أطلقها الحوثيون باتجاه البحر لماذا يجب تجنب شرب الماء من زجاجة بلاستيكية خصوصا في الصيف؟ الذكاء الاصطناعي "يخدع البشر"... والآتي أعظم! رسميًا.. الهلال يحصد لقب الدوري السعودي للمرة الـ 19 في تاريخه واشنطن بوست تشكف تفاصيل صفقة قدمتها أميركا للعدو الصهيوني لتجنب غزو رفح
عثرت الشرطة العمانية على جثتي شابين يمنيين على الحدود اليمنية العمانية وقامت بتسليمها لإدارة أمن مديرية شحن التابعة لمحافظة المهرة والتي بدورها تمكنت من التعرّف على هوية أحدهم معتمدة في ذلك على ما تبقى من أحرف على بطاقة شخصية تم من خلالها تحديد المنطقة التي ينتمون إليها، ولوجود بلاغ مسبق تم التواصل مع ذويهم، وتم نقل الجثث إلى الغيضة وإيداعها أحد المستشفيات الحكومية.
ويعتقد ان الشابين صالح أحمد شعنون وناجي محمد رشيد من أبناء مديرية حريب محافظة مأرب الذين غادرا منزليهما في أواخر شهر ابريل عام 2006 م، كانا يريدان تكرار تجربتهما بالاغتراب في دولة الامارات عن طريق التسلل للبحث عن فرص عمل، وانقطعت عنهما الاتصالات بعد سفرهما بيومين، وبدأ البحث عنهما بداية بمكتب النقل البري بمأرب والذي أكد وجهتهما إلى المهرة وتاريخ سفرهما من خلال سجل تذاكر السفر.
وفي اتصال هاتفي لـ " مأرب برس " بوالد الشاب صالح اوضح أنه تلقى اتصالاً هاتفياً مساء الأربعاء الماضي من إدارة أمن شحن (المهرة) تخبره بالعثور على جثة ابنه وابن خاله الذي كان بصحبته، وأضاف، بأنه فور وصوله هناك تمكن من الوصول إلى مكان الحادث بالأراضي العمانية والذي لا يبعد كثيراً عن المنفذ الحدودي بمساعدة من مدير أمن شحن بعد أن طلب منه أن يفصح له عن ملابسات العثور على الجثتين، وأردف قائلاً ان وكيل محافظ المهرة حسين العواضي طمأنه أن المستشفى سيقوم بتشريح الجثتين ومعرفة أسباب وزمن الوفاة.
موضحاً بأن ابنه وابن خاله سافرا للبحث عن عمل بالخليج كغيرهم من اليمنيين ولكنهم اختفوا منذ سفرهم وانقطعت عنهم الأخبار، ولم يتوانى في البحث عنهم في الداخل والخارج وفي المعسكرات والسجون، وقد قام برفع بلاغات وصور لهم بالسفارات والمنافذ الحدودية.