الأسوشيتد برس تكشف عن الطرف المتورط في اشعال أزمة كهرباء عدن المفاوضات في طريق مسدود.. هنية يتحدث عن مشهد غير مسبوق في التاريخ.. ويكشف عن توافق مع مصر طارق صالح : معركتنا مستمرة ضد المشروع الإيراني وأدواته حتى استعادة الدولة ودفن خرافة الولاية بعد مزاعم عن غيابه.. حسم موقف الشناوي من مباراة الأهلي المصري والترجي التونسي مشروع سري لإيقاف دوران الأرض.. تفاصيل لحظة تعرض أمريكا لضربة نووية وكالة بلومبرج الأميركية تكشف عن أسباب منع الحكومة إصلاح كابل الإنترنت الرئيسي الذي تضرر في البحر الأحمر خطاب ناري للرئيس أردوغان متوعدا نتنياهو وإسرائيل عن كل قطرة دم بغزة هذا ما قام به مشرف حوثي مع 6 أطفال فرو من احدى المراكز الصيفية الحوثية قد تصل إلى 7 أو 8 درجات...العالم الهولندي يحذر من زلازل مدمرة ستقع الأسبوع المقبل تشمل تعيينات وإعفاءات.. الملك سلمان يصدر أوامر ملكية “عاجلة” في السعودية
كشف مصدر مسؤول في وزارة الثقافة، عن تشكيل الوزارة للجنة وصفها بالعبثية وغير المبررة، الهدف منها الاستحواذ على مبالغ مالية كبدل السفر والتنقلات – حسب قوله.
وانتقد المصدر في تصريح لـ"مأرب برس"، أن وزير الثقافة عبدالله عوبل ، وجه بصرف 2500 دولار لكل فرد من أعضاء اللجنة التي شكلها ، كمصروف جيب، بخلاف تذاكر السفر وحجوزات الفنادق، لفريق من الوزارة بغرض السفر إلى لبنان تحت مسمى استرجاع الآثار المنهوبة التي ضبطتها السلطات اللبنانية بأحد مطاراتها، قبل أسابيع.
واستغرب المصدر "إصرار الوزارة على سفر الفريق المكون من وكيل قطاع المخطوطات، ومدير عام المخطوطات، ومدير عام الشؤون القانونية بالوزارة، الى لبنان لاستلام المخطوطات اليمنية، رغم إبلاغ السلطات اللبنانية للجهات المختصة في بلادنا أنها لن تسلم تلك الآثار، إلَّا عبر الانتربول الدولي.
وأشار إلى أن جهات محلية قامت بتهريب عدد من المخطوطات اليمنية المهمة من مختلف العصور، والتي يعود تاريخها لأكثر من 200 سنة، ومكتوبة باللغتين العربية و(الجعزية) وهي لغة حبشية قديمة التي تعود أصولها إلى اللغة المهرية.
وقال المصدر: إن المخطوطات هربت إلى لبنان، عن طريق شخص يمني يدعى السامعي، مشيراً إلى أن السلطات اللبنانية كشفت عن هذه المخطوطات في أحد مطاراتها، وقامت بفحصها، حيث اكتشفت فيما بعد أنها مخطوطات أثرية مهمة.
ونوه بأن السلطات اللبنانية تواصلت مع الجهات الرسمية في اليمن، وأبلغتهم أنها ستقوم بترحيل هذه المخطوطات عن طريق الانتربول الدولي إلى العاصمة صنعاء، وأنها اشترطت أن يتم استلامها في اليمن من قبل نيابة الآثار، كجهة مختصة بهذا الشأن.