آخر الاخبار

أردوغان يكشف عدد أعضاء حماس الذين يتلقون العلاج في تركيا أخيراً قبائل طوق صنعاء تصحو من سباتها.. تطورات مزعجة للمليشيات أبو عبيدة يصدر بياناً غير سار للكيان الصهيوني غروندبرغ يتحدث عن خريطة طريق أممية مدعومة عربياً وسعودياً للحل في اليمن لجنة خبراء موالية للحوثيين وإيران تكشف السر الخفي وراء الصمود الفولاذي لمحافظة مأرب ونجاحها في سحق كل محاولات إيران ومليشياتها في المنطقة إذا نظرنا إليه لدقائق يقتل خلال يومين.. تعرف على أخطر جسم بالعالم ينذر بمواجهات مسلحة غربي صنعاء..وثائق مسرّبة تكشف عن صراع خفي بين قيادات حوثية على حصص سرقة يصل سعرها 10 ملايين دولار عاجل: المبعوث الأممي خلال إحاطته لمجلس الأمن يتجاهل عرقلة الحوثيين لكل جهود السلام ويكشف عن ثلاث محاور انتهجها لتحقيق السلام في اليمن معلومات جديدة تفضح سياسات الضغط وأساليب الاحتيال التي تمارسها المليشيات على البنوك بغرض مصادرة أموال المودعين والمقدرة بنحو 2.5 تريليون ريال توكل كرمان تقصف إسرائيل في عقر الفاتيكان وتنتصر لغزة .. والسفارة الإسرائيلية تقول انها تشعر بالصدمة

الأمم المتحدة: اليمن والصومال بحاجة ماسة للمساعدات الإنسانية

الخميس 03 يوليو-تموز 2014 الساعة 03 مساءً / مأرب برس - أسوشيتد برس
عدد القراءات 4310
 
 

طالب مدير العمليات في مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة جون غينغ، أمس الأربعاء، المجتمع الدولي "بتوفير مئات الملايين من الدولارات للحدّ من الحالات الإنسانية الطارئة في اليمن والصومال"، لافتاً إلى أن "10.5 ملايين شخص بحاجة ماسة للغذاء". وأضاف أن "استجابة الأمم المتحدة محدودة كونها لم تتلق إلا 195 مليون دولار من أصل 529 مليون دولار. كما تلقت 232 مليون دولار فقط من أصل 933 مليون دولار هي بحاجة إليها في الصومال".

وتابع غينغ أن "الوضع الإنساني في اليمن ناجم عن حال عدم الاستقرار السياسي، وانعدام الأمن، والأزمة الاقتصادية التي دفعت بالبلاد إلى حافة الانهيار الاقتصادي". وأضاف أن "جميع المؤشرات تدل على تدهور الأوضاع الإنسانية في هذا البلد، إذ إن 14.7 مليون شخص، أي نحو 58 في المئة من السكان، بحاجة ماسة للمساعدات الإنسانية، و10.5 ملايين شخص بحاجة إلى مساعدات غذائية". وأوضح أن "مليون شخص فقط في اليمن يتلقون في الوقت الحاضر مساعدات غذائية".

وعن الصومال، قال غينغ إن "قوانين مكافحة الإرهاب الدولية تحد من قدرة الصوماليين العاملين في الخارج على تحويل أموالهم إلى ذويهم في الداخل. وكنتيجة، فإن الأشخاص الذين لا يتلقون هذه الأموال يسعون إلى مساعدة المجتمع الدولي، الأمر الذي يفاقم من الأزمة الإنسانية". وأوضح أن "ثمة مليون شخص هجروا من منازلهم، و1.1 مليون آخرين فروا إلى الدول المجاورة، وثمة 875 ألف شخص بحاجة ماسة إلى الغذاء".