أمريكا تعرض ''حوافز'' على الحوثيين بمقابل واحد.. ما نوعها وما المقابل؟ وما دور عمان؟ مناشدة عاجلة لمشائخ ووجهاء وأعيان محافظة إب وتحذير من استنساخ حادثة تصفية المكحل تفاصيل أكثر حول حادثة مقتل 4 عمّال يمنيين في حقل غاز تديره الإمارات بأقليم كردستان العراق.. اتهامات سابقة بتورط فصائل مسلحة مؤيدة لإيران ما عجز عنه البشر فعله الذكاء الاصطناعي.. العثور على قبر أفلاطون تفاصيل ثامن أيام محاكمة ترامب حول أموال الصمت أوكرانيا تعلن إسقاط 21 صاروخاً روسياً وموسكو تؤكد تدمير 68 مسيّرة في سماها قصف إسرائيلي ومقتل 8 وإصابة العشرات على مخيم النصيرات في غزة العلماء يستخدمون تقنية جديدة لرؤية الخلايا السرطانية من الداخل أميركا تعلن سحب قواتها العسكرية من ثاني دولة بعد النيجر واشتطن تكشف عن إصابة ناقلة نفط بريطانية بهجوم حوثي في البحر الأحمر
أثار تراجع القوى السياسية عن المحاصصة، والتوافق على تشكيل حكومة كفاءات غضب حزب «المؤتمر الشعبي العام»، الذي شن في بيان أصدرته لجنته العامة (أعلى هيئاته) هجوماً على أحزاب «اللقاء المشترك» والمبعوث الأممي، محمّلاً إياها مسؤولية المأزق السياسي الذي وصل إليه اليمن، وعرقلة التشكيل الحكومي.
وعبر المؤتمر الشعبي العام - في اجتماع للجنته العامة تغيب عنه «صالح» ورأسه سلطان البركاني- عن أسفه لما أسماه بـ«الموقف العدائي»غير المبرر الذي يتخذه الممثل الاممي لليمن من المؤتمر وقياداته والذي يتنافى مع دوره كمبعوث دولي يسعى إلى التقريب بين الأطراف السياسية بدلاً من الانهماك في صنع الأزمات. حد تعبيره
وهدد بيان صادر عن الحزب بانتكاسة خطيرة لجهود التسوية والعودة بها إلى نقطة الصفر في حال فرض عقوبات دولية ضد إحدى قياداته وأن تلك الخطوات ستؤثر بصورة سلبية على استمرار مشاركة المؤتمر في التسوية أو المشاركة في الحكومة القادمة.
ويواجه رئيس المؤتمر علي عبد الله صالح تهديدات بعقوبات دولية بعد تحدث مصادر إعلامية عن تسميته كمعرقل للتسوية السياسية ودعمه لجماعة الحوثي وتسهيل مهمتها في إسقاط العاصمة صنعاء وعدد من المحافظات، باستخدام نفوذه العسكري والقبلي.