اشتعال حرب المسيرات بين موسكو وكييف و حريق بمصفاة نفط وتضرر مصانع في روسيا واشنطن بوست.. تكشف عن تقديم عرضا مغريا من الإدارة الأمريكية لإسرائيل مقابل التراجع عن اجتياح رفح الجيش الإسرائيلي يشن غارات متواصلة على قطاع غزة والدفاع المدني يعلن عن مقتل طبيبين في دير البلح معلومات تنشر لأول مرة ..إليك اسباب تشنجات أصابع اليد وعلاجها وطرق الوقاية أعرف متى يكون الغضب علامة على مرض نفسى.. طبيب متخصص يوضح التفاصيل أول رئيس دولة يطالب باعتقال نتنياهو.. ومواجهات شرسة في تغريدات بينهما وسط تحذيرات حقوقية… إعدام الحوثيين 11 من أبناء تهامة بتهمة التجسس والحراك التهامي يرد القيادة المركزية الأمريكية يعلن تدمير 3 مسيّرات أطلقها الحوثيون باتجاه البحر لماذا يجب تجنب شرب الماء من زجاجة بلاستيكية خصوصا في الصيف؟ الذكاء الاصطناعي "يخدع البشر"... والآتي أعظم!
قتل ناشط في الحراك الجنوبي المطالب بالانفصال اليوم الاثنين، برصاص جنود الأمن في عدن جنوبي اليمن، بحسب مصادر في الحراك.
وقالت المصادر إن جنودا تابعون للأمن أطلقوا النار على الناشط خالد الجنيدي، في منطقة كريتر بعدن، ما أدى لوفاته في الحال، دون أن تذكر تفاصيل أخرى عن الحادثة.
وكان الحراك الجنوبي قد دعا أنصاره أمس الأحد لتنفيذ عصيان شامل اليوم الاثنين، في سياق ما يصفه بالتصعيد الميداني للمطالبة بانفصال جنوب اليمن عن شماله، وإنهاء الوحدة التي تمت بين الطرفين في العام 1990.
والأسبوع الماضي، أعلن الحراك الجنوبي، البدء في تنفيذ ما وصفه بـ"الخطوة التصعيدية الأولى"، وذلك بعد انقضاء يوم 30 نوفمبر/ تشرين الماضي، الذي حدده الحراك كآخر مهلة لمغادرة المقيمين من أبناء المحافظات الشمالية في الجنوب، وإيقاف إنتاج شركات النفط العاملة في المحافظات الجنوبية، دون أن تتحقق تلك الأهداف.
واندمج اليمن الشمالي واليمن الجنوبي في دولة الوحدة عام 1990، غير أن خلافات بين قيادات الائتلاف الحاكم، وشكاوى قوى جنوبية من "التهميش" و"الإقصاء"، أدت إلى إعلان الحرب الأهلية التي استمرت قرابة شهرين في عام 1994، وعلى وقعها ما زالت قوى جنوبية تطالب بالانفصال مجددا، وتعرف باسم "الحراك الجنوبي" الذي يضم مكونات وفصائل عدة.
ونشأ الحراك مطلع عام 2007، انطلاقا من جمعيات المتقاعدين العسكريين، وهم جنود وضباط سرحهم نظام الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح من الخدمة، لكنه سرعان ما تحول من حركة تطالب باستعادة الأراضي المنهوبة، والعودة إلى الوظائف، إلى المطالبة بالانفصال.