تقرير أممي مخيف يكشف: ''وفاة طفل كل 13 دقيقة في اليمن بأمراض يمكن الوقاية منها باللقاحات'' قرار إلزامي رسمي في السعودية بشأن ارتداء الزي الوطني.. ما عدا هؤلاء أول عمل يقوم به الرئيس العليمي بعد وصوله مأرب الإربعاء القادم يوم إجازة رسمية تحذير جديد موجه لبنوك صنعاء بشأن المهلة الممنوحة لانتقالها إلى عدن في مسابقة بالأرن.. فريق اليمن يحقق لقب ''بطل العرب'' ويحصد 11 جائزة كان وزيرا مرتين ومحافظا لثلاث محافظات.. من هو اللواء أحمد مساعد الذي توفي اليوم إثر نوبة قلبية مفاجئة؟ الرئيس يصل مأرب في أول زيارة له الى المحافظة الذهب يتراجع مع تضاؤل آمال خفض الفائدة الأميركية المبكرة النجم محمد صلاح إلى الهلال و صفقة ستحقق أحلام جماهير الزعيم
"الحزم أبو العزم أبو الظفرات والترك أبو الفرك أبو الحسرات".. مقولة لمؤسس السعودية الراحل الملك عبد العزيز آل سعود، الذي توفى قبل 62 عاما، منها استلهم نجله العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز اسم العملية العسكرية التي تنفذ في اليمن منذ صباح اليوم الخميس باسم "عاصفة الحزم".
ومنذ إطلاق اسم "عاصفة الحزم" على العملية العسكرية التي ينفذها تحالف عربي إسلامي بقيادة السعودية في اليمن، بهدف دعم الشرعية في اليمن ممثلة في الرئيس عبدربه منصور هادي، وردع قوات الرئيس السابق علي عبدالله صالح والحوثيين الذين انقلبوا عليه وحماية حدود السعودية، حسبما أعلن المتحدث باسم العملية العميد أحمد عسيري، والتساؤلات تثار عن مغزى التسمية وسببها.
ويرجح أن أصل التسمية يعود لمقولة لمؤسس السعودية الملك عبدالعزيز يقول فيها: "الحزم أبو العزم أبو الظفرات والترك أبو الفرك أبو الحسرات"، ومن هنا جاءت "عاصفة الحزم" جاءت لتحقق معنى هذه المقولة الحكيمة، حيث أصدر الملك سلمان قراره "الحازم" بتنفيذ العملية و"العازم" على إعادة الأمور إلى نصابها وإرجاع الحق لأهله وحماية الحدود السعودية.
وذهب وقت "الترك أبو الحسرات"، بعد استنفاذ كل الطرق السلمية للحوار في اليمن حيث لم تجد المطالبات والتحذيرات السعودية آذانا صاغية، لينفذ الصبر ويأتي وقت "الحزم أبو الظفرات".
وألنت السعودية، في الساعات الأولى من صباح الخميس، عن بدء عملية "عاصفة الحزم" العسكرية ضد من تسميهم "المتمردين الحوثيين".
وتشارك في عملية "عاصفة الحزم"، 5 دول خليجية، هي السعودية، البحرين، قطر، الكويت، والإمارات، إلى جانب المغرب والسودان والأردن ومصر. فيما أعلنت باكستان عن استعدادها للمشاركة.