آخر الاخبار

قريبًا.. لن يحتاج مستخدمو واتساب إلى الإنترنت لإرسال الصور والملفات عقوبات عاجلة على الإنتر و ميلان بعد شغب ديربى الغضب فى الدورى الإيطالى صنعاء..مواطن شجاع ينتقم من قيادي حوثي اغتصب ابنه في احد المراكز الصيفية عقب نفي الحوثي.. مصادر مطلعة في صنعاء تكشف لمأرب برس تفاصيل جديدة تثبت تورط المليشيات بفضيحة شحنة المبيدات الاسرائيلية في تطور خطير.. الحوثي يعلن رسمياً تأجير قطاع التعليم العالي في مناطق سيطرته لـ إيران أردوغان يتوعد بمواصلة كشف جرائم إسرائيل : هتلر العصر نتنياهو لن يفلت من المساءلة تعرف كيف تحمي نقسك من أساليب الاحتيال الاصطناعي.. إليك التفاصيل أبو عبيدة في ظهور جديد يكشف عن السيناريو الأوفر حظا للتكرار مع أسرى إسرائيل في غزة تعرف على الدولة العربية التي تحتل المرتبة الثانية عالمياً في سرعة الإنترنت الثابت والمتحرك الزنداني يضع المبعوث الأممي أمام الخطوات التصعيدية للحوثيين مؤخراً على المستويين العسكري والاقتصادي

القطة كان يمكن أن تكون أسدا مفترسا لولا حجمها الصغير!

الخميس 12 نوفمبر-تشرين الثاني 2015 الساعة 10 مساءً / مأرب برس - DW
عدد القراءات 23563

كشفت دراسة لجامعة إدنبرة أن القطط تشبه في سلوكها كثيرا أقاربها من الأسود الإفريقية، فهي عنيدة، صيادة وانفجارية الشخصية، الدراسة قالت إن القطط يمكن لها أن تصبح خطيرة، لولا حجمها الصغير!.

لا يحب كل الناس القطط، فالبعض يخشاها والبعض يكرهها، لكن هناك أيضا الكثيرين الذين يربونها في بيوتهم حبا بها. لكن دراسة في جامعة إدنبرة درست نفسية القطط من جهة وقارنت سلوكياتها مع سلوكيات القطط البرية الاسكتلندية والنمور الثلجية والآسيوية والأسود الإفريقية، لتكشف أن القطط ما هي إلا أسود صغيرة.

الدراسة اختبرت خمسة جوانب في دراستها نفسية القطط؛ الانفتاح على المعلومات والخبرات الجديدة، الانضباط الذاتي، الانبساط، تحمل المواقف الاجتماعية، والعصابية (كيف تتعامل القطط مع حالات الضغط النفسي). وربما يستغرب القارئ دراسة مثل هذه الجوانب في حياة القطط، بيد أن فريق البحث نجح في دراستها بعمق على مائة قطة.

الدراسة كشفت عن أن القطط تشبه في شخصيتها وسلوكها كثيرا الأسود الأفريقية، فهي تمتلك روح سيطرة وسلوكا انفجاريا. لكن هذا لا يعني أن القطط ستقوم بقتل مربيها. إذ ينقل موقع "كرونن تسايتونغ" أن القطط لن تكون ودودة ولن يمكن تربيتها في البيوت لولا حجمها الصغير. فالقطط تملك حس الاصطياد، وهي عنيدة بطبعها. ويقول الموقع :"لو كانت القطط أكبر من ذلك لافترست الإنسان".

اكثر خبر قراءة عين على الصحافة