ماذا سيحدث لو ألغيت اتفاقية التجارة الحرة بين تركيا وإسرائيل؟ تركيا تبدا بتسليم مسيرتها بيرقدار لأول دولة أوروبية.. وتتربع كأبرز 3 دول مصنعة للمسيرات حول العالم. المليشيات الحوثية تنفذ حملة اعتقالات بحق قاصرين يمنيين لانسحابهم من معسكرات الصيف الحوثية ... تفاصيل أجهزة الأمن بمحافظة مأرب تكشف تفاصيل وملابسات انتحار شاب في احد سجونها إيران تقترب أكثر من السلاح النووي .. «الدبلوماسية الغامضة» قرار رئاسي.. لتجنيد السجناء في صفوف الجيش .. كييف في ورطة رئيس الوزراء يناقش في لندن مع مسؤولي المنظمات الدولية فتح مكاتبها بعدن وتحويل المساعدات عبر البنك المركزي شاهد بالصور هذا ماحدث ليل امس بمحافظة مأرب.. مصدر الإنفجار العنيف الذي سمع ورواية مختلفة للحوثيين خبر غير سار لمدرب برشلونة تشافي هل لهجمات الحوثيين علاقة؟.. بريطانيا تكشف عن سلاح جديد لتفجير الطائرات المسيَّرة على الفور ''صورة''
في رد فعل سريع، أصدر نادي برشلونة الإسباني، بيانا رسميا يتبرأ خلاله من تصريحات المدافع البرازيلي داني ألفيش التي خلقت جدلاً كبيراً.
ألفيش قام بمهاجمة الصحف الإسبانية من خلال رسالة نشرها عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي “إنستجرام”، ووصفها بأنها مثل “القمامة”.
اللاعب البرازيلي انتقد الصحافة بسبب تسليطها الضوء على المشاحنات التي حدثت في مواجهة الديربي بين برشلونة أمام إسبانيول، مشيرا إلى أن هناك الكثير من الأخبار التي نشرت كاذبة.
رد نادي برشلونة جاء سريعاً بعد أن برأ نفسه من هذه التصريحات، وجاء في بيان النادي: ألفيس لديه الحق الكامل بالتعبير عن رأيه، لكن مثل هذه التصريحات لا تمثل النادي وإنما تمثل اللاعب فقط.
وانفجر ظهير برشلونة «دانييل ألفيش» غضبًا في وجه وسائل الإعلام واصفًا إياهم بالقُمامة المُقرفة، كما أكّد أنه أصبح يشعر بالعار بالانتماء لعالم كرة القدم بسبب كلما أصبح يُحيط باللعبة من أمور لا تروق له.
وجاءت ردة فعل دانييل ألفيش هذه جراء تهويل مجموعة من الصحفة الإسبانية للأحداث التي وقعت في مباراة برشلونة أمام إسبانيول في ذهاب ثمن نهائي كأس ملك إسبانيا، حيث وُجهّت اتهامات لمجموعة من لاعبي برشلونة، وعلى رأسهم سواريز، باستفزاز لاعبي إسبانيول.
ألفيش بعث برسالة قوية جدًا عبر حسابه الخاص في إنستجرام، حيث كتب «الحقيقة أنه ومع كل يوم يمر، أشعر بعار أكبر بالانتماء لهذه الرياضة! انظروا كيف يستغلوننا، كيف يتلاعبون بنا. كنت أظن أنه سيأتي اليوم الذي سيخرج كل لاعب منا ليُدافع عن الألوان التي يحملها وعن فريقه…كنت أظن أنه سيأتي اليوم الذي إن فزنا أو انهزمنا سنعود للمنزل غاضبين للتفكير فيما لم نقم به بشكل جيد أو سعداء للاستمتاع بالأمور الإيجابية»
ثم واصل «لكننا اليوم أصبحنا كأشياء تستعملها الصحافة من أجل تحقيق الربح ومن أجل بيع عدد أكبر من النسخ. إنهم يتحدثون في كل مرة بشكل أقل عن كرة القدم، عن الأمور التكتيكية، عن المراوغات، الأهداف، التصديات أو الاحتفالية التي أحاطت بالمبارة! لقد أصبحوا عباراة عن قمامة مُقرفة»
للاشتراك في قناة مأرب برس على التلجرام. إضغط على اشتراك بعد فتح الرابط
https://telegram.me/marebpress1