كتاب مدرسي بالهند يدرج الخميني ضمن أكثر الرجال شرا.. تفاصيل الخوف والرعب يغزو الجيش الإسرائيلي ..مصادر تكشف عن تسرّح جنود احتياط فرزتهم لاجتياج رفح أول رئيس في العالم يعلن قطع العلاقات مع إسرائيل ورئيسها يختصر العالم بكلمة غزة كتائب الأقصى تعلن قصف موقع نتساريم العسكري الإسرائيلي في غزة بالصواريخ اشتعال المظاهرات الداعمة لغزة في عدة جامعات أمريكية والشرطة تتدخل صحيفة تكشف عن مطلبٍ مهم تنازل قادة العدو الصهيوني عنه لصالح حماس صراع الاجنحة يطيح بـ محمد علي الحوثي وصنعاء تقسَّم الى مناطق - زعيم المليشيات يتدخل لمنع الصدام خطوة جديدة للحكومة الشرعية تمثل ضربة كبيرة لمليشيات الحوثي تأكيداً لمصادر مأرب برس.. واشنطن تبعث رسمياً برسالة ضربات قاسية مرتقبة للحوثيين قتلها ذبحا بالسكين..تفاصيل جريمة قتل بشعة بطلها سفاح حوثي وضحيتها زوجته - هذا ما قام به اهالي الضحية قبل ان تجف دماء ابنتهم ودموع اطفالها الخمسة
تتجه الصين إلى خوض مغامرتها في سوق السيارات الكهربائية، إذ تدرس وزارة الصناعة وضع جدول زمني لإنهاء إنتاج وبيع السيارات، التي تعمل بالبنزين والديزل، وتعزيز تطوير التكنولوجيا الكهربائية، بحسب صحيفة التلغراف.
ووفقا لصحيفة التليغراف، لم تفصح الصين عن الموعد المحتمل، بيد أنها تكثف الضغوط على شركات صناعة السيارات لتسريع خططها بهدف الاستغناء عن الوقود.
وكانت السيارات الذكية قد أثبتت جاذبيتها الشعبية في معرض مدينة تيانجين بداية الصيف، الذي أطلق عليه "مؤتمر الذكاء الاصطناعي الدولي"، الذي شهد مشاركة 63 فريقا في مسابقة لاختبار أنظمة القيادة الذكية في الصين، حيث تم تقسيم المسابقة إلى 3 مجالات: القيادة الآلية والمساعدة الذكية بجانب أمن المعلومات.
وتعتبر الصين أكبر سوق للسيارات في العالم من ناحية عدد السيارات المباعة، وستتسبب هذه السياسة الجديدة في تغيير كبير بهذه الصناعة العالمية.
وقال نائب وزير الصناعة الصيني، شين غوبين، خلال منتدى لصناعة السيارات، إن وزارته بدأت "بحثا حول وضع جدول زمني لوقف إنتاج وبيع هذه السيارات التقليدية"، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء (شينخوا).
يذكر، أن مبيعات الصين من السيارات الكهربائية ارتفعت بنسبة 50 في المئة خلال عام 2015، لتصل إلى 366 ألف سيارة، أي 40 في المئة من الطلب العالمي، بينما بلغت مبيعات الولايات المتحدة 159620 سيارة.
وكانت فرنسا وبريطانيا، قد أعلنتا في يوليو الماضي وقف مبيعات سيارات البنزين والديزل بحلول عام 2040، في إطار الجهود الرامية للحد من التلوث وانبعاثات الكربون، التي تساهم في ظاهرة الاحتباس الحراري.