تقرير أممي يقرع جرس الانذار.. ماذا ينتظر ملايين اليمنيين خلال الأشهر القليلة المقبلة ؟ القفزة التقنية القادمة في الهواتف المحمولة.. تقنيات فوق الخيال الحكومة تعلن رسميا .. ماذا يعني زيارة رئيس مجلس القيادة الرئاسي لمحافظة مأرب ؟ بعد تجاوزه قضية الممثلة الإباحية.. ترامب أمام أزمة قضائية جديدة أول رد من نتنياهو على خبر إصدار مذكرات اعتقال ضد قادة الجيش الإسرائيلي تعرف على الجهات العسكرية والأمنية التي حظيت بتكريم رئيس مجلس القيادة الرئاسي خلال تفقده الجاهزية القتالية في بعض المواقع والجبهات قال أن مأرب بوابة النصر نحو صنعاء.. تفاصيل وصور من لقاء الرئيس العليمي القيادات السياسية والشعبية بمحافظة مأرب أبرز مباريات اليوم وتوقيت المواجهة النارية في نصف نهائي أبطال أوروبا موعد الإعلان عن نتائج قرعة اليانصيب الأمريكي هذا العام (رابط الإستعلام) تأثير المقاطعة.. سلسلة مطاعم كنتاكي الأمريكية تتلقى ضربة قوية وموجعة
أعلنت الإمارات، مساء الثلاثاء، مصرع اثنين من طياريها جراء تحطم مروحيتهم في اليمن.
وذكرت وكالة الأنباء الإماراتية الرسمية (وام) الرسمية أن الرائد طيار «علي سعيد سيف المسماري» والملازم أول طيار «بدر يحيى محمد المراشدة» لقيا مصرعهما «إثر سقوط طائرتهما نتيجة خلل فني أثناء أداء مهمتهما ضمن عمليات قوات التحالف العربي الذي تقوده المملكة العربية السعودية للوقوف مع الشرعية في اليمن».
ولم تقدم «وام» أية تفاصيل أخرى بشأن الحادث.
وتعد هذه هي الكارثة الجوية الخامسة للإمارات باليمن خلال مشاركتها في عمليات التحالف العربي؛ ما أسفر إجمالا عن مصرع 12 عسكريا إماراتيا.
وكانت الكارثة الأولي بتاريخ 14 مارس/آذار 2016؛ إذ تحطمت مقاتلة إماراتية من نوع «ميراج» في عدن، جنوبي اليمن، ما أودى بحياة طيارين اثنين من قواتها الجوية.
والثانية بتاريخ 12 يونيو/حزيران 2016؛ حيث تحطمت مروحية إماراتية قبالة سواحل مدينة المخا، جنوب غربي اليمن؛ ما أودى بحياة طاقمها لمكون من الطيار ومساعده.
والثالثة بتاريخ 13 يونيو/حزيران 2016؛ عندما تحطمت مروحية إماراتية في محافظة عدن، جنوبي عسكرية، ما أسفر عن مصرع طاقمها المكون من الطيار ومساعده.
أما الرابعة فكانت بتاريخ 11 أغسطس/آب الماضي، وآنذاك تحطمت مروحية إماراتية بمحافظة شبوة، شرقي اليمن، ما أدى لمصرع 4 عسكريين إماراتيين.
وتعتبر الإمارات، ثاني أكبر دولة من حيث المشاركة بقوات جوية في عملية «عاصفة الحزم» التي بدأت في 26 مارس/آذار 2015، وتحولت إلى عملية «إعادة الأمل» في 22 أبريل/نيسان من العام نفسه.
وتشارك أبوظبي في العملية بـ30 مقاتلة، كثاني أكبر قوات جوية في التحالف، بعد السعودية التي تشارك بـ100 مقاتلة، فيما لم تعلن عن عدد قواتها البرية المشاركة.